الصفحه ١٢٤ : الدين أبو منصور
الحسن بن يوسف بن عليّ بن محمّد بن المطهّر الأسدي الحلّي المعرف بـ (العلاّمة الحلّي
الصفحه ١٨٤ : الجامعة بالأُصولين؟ فأشار إلى والدي سديد الدين
، وإلى الفقيه مفيد الدين محمّد بن جهيم ؛ فقال : هذان أعلم
الصفحه ١٢٠ : ء ..»(٢).
ومن أبرز تلامذة المحقّق الحلّي :
١ ـ العلاّمة الحلّي ، سديد الدين أبو منصور
الحسن بن يوسف بن المطهّر
الصفحه ١٥٩ : المطهّر
ـ والد العلاّمة الحلّي ـ له.
ومهما يكن من أمر ؛ فقد استطاع فقهاء الحلّة
وعلماؤها أن يدفعوا الخطر
الصفحه ١٦٣ : الإعلان هو
العلاّمة الحلّي الحسن بن يوسف بن المطهّر ، وهو من كبار علماء مدرسة الحلّة ، وكان
له دور فاعل
الصفحه ٣٧٣ : أهل البيت عليهمالسلام
وهم : (الإمام عليّ ابن الحسين السجّاد عليهالسلام
(ت٩٤هـ) ، الإمام محمّد بن
الصفحه ٤٤٣ :
الإمام الصادق عليهالسلام
عليّاً ويقعده في حجره ويمسح على رأسه(٤).
وهذا ما ذكره محمّد بن عيسى(٥)
، قال
الصفحه ١٩ : الحلبي (٥١١ هـ ـ ٥٨٥ هـ) ، فقيه ، أُصوليٌّ
ومتكلّمٌ إماميٌّ في القرن السادس الهجري ، كان يعدّ بيته من
الصفحه ٤٥٣ : ، وإبراهيم بن
أبي محمود ، وجعفر بن عيسى ، وجعفر بن عيسى بن عبيد ، وجعفر بن محمّد ، وجميل ،
وحريز ، والحسين
الصفحه ٤٨ : والشواهد التاريخية القطعية التي من خلالها يتبيّن لنا
بوضوح أن الخواجة نصير الدين الطوسي كان إمامي المذهب
الصفحه ١٧ :
المدرسة الإمامية(١).
ـ لقد تلقّت آراء
الشيخ الطوسي في كلِّ من علم الكلام والأصول والفقه قبولاً عامّاً في
الصفحه ٩٠ :
الراوي عن الشيخ أبي عليّ
بن الشيخ الطوسي ، وكذلك يروي عن محمّد بن عليّ بن شهرآشوب المازندراني
الصفحه ٤٥٢ :
الإمامة لولده عليّ
الرضا عليهالسلام
، حسبما رواه الحسين بن نعيم الصحّاف(١)
قال : «كنت أنا وهشام
الصفحه ٨٩ : النصف الأوّل
من القرن التاسع الهجري»(١).
وقبل أن ندخل في رحاب شخصية محمّد بن إدريس
الحلّي وحركته
الصفحه ٣١٤ : الذي يليه من (الحماسيّة) على جهةِ التّضمين ما نقله جماعةٌ
منهم ابن شاكر الكُتبيّ في ترجمة سعد بن محمّد