الصفحه ٣٢ :
الحديثة مثل مهدي بازرگان
__________________
(١) إنّ الخوض في
بحوث مثل حقوق المرأة في الإسلام ، حدود
الصفحه ٢٠٩ : بفلوس الهند
، المعيّن نصفها لأهل النجف الأشرف ، والنصف الآخر لأهل كربلاء»(١).
ثالثاً : الحقوق الشرعية
الصفحه ٤٣٨ : ١٠٩٠ هـ) ، تحقيق : د. كامل
سلمان الجبوريّ (معاصر) ، نشر : مرآة التراث ، طهران ، ط ١ ، سنة ١٤٢٠ هـ
الصفحه ٢٧٧ :
الصحابة ، لا أنّه قلّله
كما يقولون ، لأنّ كلّ واحد من الصحابة يكتسب شرعيّة مصحفه من النبيّ(صلى
الصفحه ٢٧٦ :
ثمّ يصل إلى نتيجة بحثه ويقول : «إنّ مشروع
عثمان صحيح ، وإنّه جمع المسلمين على نصّ قرآني واحد
الصفحه ٣٢١ : ، فأمر أبا الأسود الدؤلي
أن يضع بعض قواعد لحماية لغة القرآن من هذا العبث والخلل ، وخطّ له الخطط وشرع له
الصفحه ١١٥ :
ولو كان الشيخ يوسف من موقعه العلمي والاجتماعي
يريد أن يجادل الوحيد ، ويظهر عليه ، لطالت محنة هذه
الصفحه ٢٣٦ : معارضة بنصوص أخرى أحياناً ، بل إنّ عملية جمع
عثمان للمصحف على قراءة واحدة يعارض ما روي في نزول القرآن على
الصفحه ٢٧٠ :
شرعيّة اختلاف مصاحف عثمان
المرسلة إلى الأنصار ، وأنّها كانت مقصودة للحفاظ على الأحرف الستّة
الصفحه ٢٩١ : اصطلاحات شرعية تؤكّد إدخال في الدين ما
ليس فيه ، وقد ذكر البلاذريّ في أنسابه : «أنّ طلحة خاطب عثمان بقوله
الصفحه ١٠٨ : ما اتّخذه الشيخ الوحيد رضياللهعنه في هذا المجال أنّه كان
يمنع تلاميذه من حضور دروس الشيخ يوسف
الصفحه ١٥٤ : الذي تخرّج عليه ، وبعد أن أتمّ دراسته في النجف عاد إلى كربلاء ، فاستقلّ
بالتدريس.
وكان متّصفاً بالزهد
الصفحه ١٦٣ : الأشرف
... حتّى انتقل إلى الحوزة العلمية بكربلاء المقدّسة سنة (١٣٥٦ هـ).
«وكان سبب الهجرة أن انتشرت
الصفحه ١١٢ :
عن المركز وتتلاشى بموت
رائدها»(١).
ويمكن أن نضيف إلى ما ذكره السيّد الشهيد رضياللهعنه عوامل
الصفحه ١٤٦ : الإمامة ومرجعية الأُمور الشرعية في كربلاء ، وكان له بين الناس
منزلة مرموقة إلى أن توفّي في (١١ / رجب