الصفحه ٤٦٢ :
والمجلسي (١)
المُصحِّح لأخبار الكافي
في مرآة
العقول ، والسيّد هاشم البحراني (٢)
المُصحِّح لأخبار
الصفحه ٤١٢ : الحلّيّ بتاريخ سنة (١١٤٢هـ) ، ولا أعلم أنّ المالك
لها مع تقارب العصر والبلد هل له صلة بالشيخ درويش آل عوض
الصفحه ٢٣٩ : عثمان باعتباره
خليفة المسلمين ، ولا داعي لبقائها في يد حفصة ، إلاّ أن نقول بأنّ صحف حفصة غير ما
دوّنه
الصفحه ١٣ : (ت ١٠٩١هـ) ، نور الثقلين
للعروسي الهويزي ، مرآة
نور الأنوار ومشكاة الأسرار
لأبي الحسن العاملي (المتوفّى
الصفحه ٢٥ : بوضوح أنّ هذه المرحلة خضعت للهيمنة
الصفوية وتأثّرت بشيوع المذهب الأخباري آنذاك.
لقد كان جلّ اهتمام
الصفحه ٥٠٩ : في منهجية بيّن معالمها
تحت عنوان التمهيد ، ومن ثمَّ شرع بالمقدّمات اللازم معرفتها لطالب العلم وهي
الصفحه ٤٦٤ :
__________________
والطلاق ، كتاب
الوصايا ، كتاب الفرائض ، كتاب التجارات ، كتاب الأجارات ، كتاب الشهادات ، كتاب
الأيمان
الصفحه ١٢٧ :
المناظرات وطلاقة اللسان
، وله يد طولى في علم الجدل ...»(١).
وقال عنه السيّد حسن الصدر ـ وهو من
الصفحه ٤٥٧ :
بالضرورة أنّ الأحكام الشرعية تُستنبط غالباً من السُنّة ، والعلم بالسُنّة وتمييز
مقبولها عن مردودها يتوقّف
الصفحه ٩٣ : الشرعية والاعتماد عليه ، حتّى صنّف جملة منهم كتباً في الآيات المتعلّقة
بالأحكام الفقهية وهي خمسمائة آية
الصفحه ٣٠١ : (الاختيار في القراءة) ، بمعنى أنّ رسول الله
لمّا قال : نزل القرآن على سبعة أحرف ، قد أجاز لهم أن يختاروا من
الصفحه ١٣٦ :
الشرعية استنادي ، أفقه
الفقهاء وأفضل العلماء ، كان نادرة الدهر وأُعجوبة الزمان في الدقّة والتحقيق
الصفحه ٥٠٣ : بالقرآن والسنّة ، العقل
، والعرفان ، حيث استنتج أنّ هذه المناهج الثلاثة ما هي إلاّ أسماء مترادفة
صادقة على
الصفحه ٢٦٦ :
هل وُفّق الخليفة عثمان
بن عفّان لتحقيق هذه الأمنية؟ أم أنّه بمنهجيّته الخاطئة واعتماده على صغار
الصفحه ٢٤٢ : سواها من الصحف والمصاحف ، فالسّؤال : هل المصحف المرسل إلى
الأمصار هو مصحف عثمان بن عفّان ، أم أنّه مصحف