الصفحه ١٠٨ : إستقبلته فاطمة (٢) ومعها إناءٌ فيه ماء فغسل وجهه الكريم ، ثم لحقه أمير المؤمنين علي وقد خضب الدم يده إلى
الصفحه ١١٢ :
صنعتَ
بالفرس . فإذا هو قد قتل مسعدة وسجاه ببردِه .
ورجعنا
، فإذا فرس في يد عُلْبةَ بن زيد
الصفحه ١١٤ : الراقصات إلى منىً
يقطعن
عرض مخارم الأطواد (١)
حتى
نبيل الخيل في عرصاتكم
الصفحه ١٥٢ : . فكان جواب علي له : « انني أكره الخلاف ! »
والحق
أن بغضه للخلاف ليس وحده هو الدافع لمشاركته لهم في هذا
الصفحه ١٥٥ : يسمع له الصالحون ! » ؟
فقال
له عبد الله : يابن الحليفِ العسيف ، ومتى كان مثلك يجترىء على الدخول في
الصفحه ١٦٥ : شريكاً لأبي لؤلؤة في قتل والده ، فعمد إلى الهرمزان فقتله ، وقتل معه جفينة ابنة ابي لؤلؤة .
«
وأراد عبيد
الصفحه ١٧٩ : قوله تعالى : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ
أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) . أن
الصفحه ٩ : الإِلتحاق بركب الإِسلام وهو في عقده الرابع ليبدأ مسيرة الحياة الحرة الكريمة تاركاً وراءه كل قيود الجاهلية
الصفحه ١٨ : المذكورين من أصحاب رسول الله ( ص ) (٣) وهو أول فارس في الإِسلام وكان من الفضلاء النجباء ، الكبار ، الخيار من
الصفحه ٢٨ :
أول
هجرةٍ للرسول ( ص )
جاء
في شرح النهج :
أن
أول هجرة له كانت إلى بني عامر بن صعصعة
الصفحه ٣٠ : الدنيا والآخرة من أَنْ تُنزلَ فييَّ غضبَكَ أو يَحلّ عليّ سخطُك ، لك العُتبى حتىٰ ترضىٰ ، ولا حولَ ولا
الصفحه ٣١ :
فقال
عداس : يا سيديَّ ، ما في الأرض خيرٌ من هذا الرجل ، لقد اخبرني بأمرٍ لا يعلمه إلا نبي
الصفحه ٣٤ : وبين النبي صلّى الله عليه وآله ودعوهم إلى الإِسلام حتى فشا بينهم ، ولم يبق دار من دور الأنصار إلا وفيه
الصفحه ٣٦ : الآن فدعوه ، فإنه في عز ومنعة من قومه وبلده .
ثم
تكلم رسول الله ( ص ) ، فتلا شيئاً من القرآن ، ودعا
الصفحه ٥٧ :
من
مواقفه البطولية
* في سرية « نخلة » . ينقذ أسيراً فيسلم .
* في غزوة بدر الكبرى