الصفحه ٦٨ : في طريقه ، وقال : « والله لا نرجع حتى نرد بدراً ـ وكانت يومذاك موسماً من مواسم العرب في الجاهلية
الصفحه ٧٤ : من انتفخ سحره ، أنا ، أم هو ؟ ثم إلتمس بيضةً يدخلها رأسه . فما وجد في الجيش بيضةً تسعه من عظم هامته
الصفحه ٨١ :
غزوة
أُحد
وقعت
في السنة الثالثة للهجرة ، لسبع ليالٍ خلون من شوال فقد حشدت قريش ومعها
الصفحه ٨٦ : ولا الظفر . يا أيها الناس ، جُدّدَ في صدري أن من كان على حرام فرّق الله بينه وبينه ، ومن رغب له عنه
الصفحه ٩٧ : بسيفه . قال ابن كثير في البداية : انه كان كالجمل الأورق (١)
يهد الناس بسيفه هدّاً .
فأقبلت
هند إلى
الصفحه ١٠٤ : ، كان أبو عامر أول من لقي المسلمين في الأحابيش وعبدان أهل مكة .
فنادى
: يا معشر الأوس ؛ أنا أبو عامر
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ١١٠ :
رُوِّحت
، وعطنت وحلبت عتمتها (١) ونمنا ، فلما كان الليل أحدق بنا عُيينة في أربعين فارساً ، فصاحوا
الصفحه ١٢٩ :
فقال
له جويبر : يا رسول الله ؛ بأبي أنت وأمي ، من يرغب فيّ ؟! فوالله ما من حسب ولا نسب ، ولا مال
الصفحه ١٦٢ : نُعدّ له من الكلام الذي يقام به في مثله ، وسأهيء ذلك
ان شاء الله . . (١)
وشاعت
مقالة أبي سفيان بين
الصفحه ١٦٧ :
فشكا
عبيد الله بن عمر إلى عثمان زياد بن لبيد وشعره ، فدعا عثمان زياداً فنهاه ، فقال زياد في
الصفحه ١٨٠ :
وفاته
( رضي الله عنه )
نيفّ
وثلاثون سنة ، قضاها أبو معبد فارساً في ميادين الجهاد
الصفحه ٥٣ : أحياناً ونجده في هذه الحالات يعاملهم معاملة الأب لأبنائه دون قسوةٍ او غلظة وربما أنبههم إلى الخطأ أو الغلط
الصفحه ٧٨ : تقول في كتاب الله كذا وكذا ، وتقول في نبيّه كذا وكذا .
قال
: يا مصعب ؛ فليجعلني كأحد أصحابي إن قتلوا
الصفحه ٧٩ : » (١) .
____________________
* : سبحة : أول فرس لأول فارس في الإِسلام ، « فعن القاسم بن عبد الرحمن
قال : أول من عدا به فرسه في سبيل الله