الصفحه ٥١ :
بين
الرسول الأعظم والمقداد
في
خلال السنة الأولى للهجرة كان المقداد لا يزال ـ هو وبعض
الصفحه ٩٤ :
الأربعة
عشر ـ كما في شرح النهج ـ فقال جبرئيل عليه السلام لرسول الله ( ص ) : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ١٥١ : ترى فيه الشبح المرعب الذي يبدد كل آمالها وأحلامها ، فبالأمس القريب « في بدر وأحد » كانت هامات صناديدها
الصفحه ١٧٧ : لا يغني فيه الرجلان ولا الثلاثة ! . . (١)
هذه
هي بعض مواقف المقداد ، وتلك هي آراؤه !! انها لا تدع
الصفحه ٤٥ : سبعة أيام حتى أمنوا من طلب قريش .
وخرج
ابو ذر في قبيلتي غفار وأسلم ، للقاء النبي ( ص ) فلما دنا منه
الصفحه ٦٤ :
وكان
المسلمون قلّةً ضئيلة في قبال خصمهم ، ولم يكونوا ليخوضوا تجربة الحرب بعد ، ومع ذلك فقد خفَّ
الصفحه ٨٠ :
النضر
بن الحارث
النضر
بن الحارث بن علقمة بن كلدة . . كان أشد قريش في تكذيب النبي
الصفحه ٨٢ :
في
قبا ، على باب مسجدها ، فدفع إليه كتاب العباس ، فدفعه النبي إلى أبيّ بن كعب فقرأه عليه ، فأمره
الصفحه ١١١ : الله ( ص ) في الحديد مُقَنّعاً فوقف واقفاً . فكان أول من أقبل إليه المقداد بن عمرو ، عليه الدرع والمغفر
الصفحه ١٦٨ : الصلبة من عثمان في تلك الفترة ، غير أن نظرة تأمل منا في نوعية هذا الخلاف كافية في إيقافنا على حقيقة الأمر
الصفحه ١٦ : له المقداد (١) .
نشأ
الفتى في ظل أبيه ورعايته ، وحنان أمه وعطفها ، ضمن مجتمع ألِفَ مقارعة السيوف
الصفحه ٣٥ : بمعروف .
وبعث
رسول الله معهم مصعب بن عمير ، وأمره أن يُقرئهم القرآن ، ويعلِّمهم الإِسلام ، ويفقِّههم في
الصفحه ٣٩ :
الإِعداد
للهجرة
ولم
تكن قريش تتوقع هذا التطور المفاجىء في حركة محمد ( ص ) فقد كانت
الصفحه ٤٩ :
مقامه
فيه سبعة أشهر .
واهتم
رسول الله ( ص ) بتوكيد الروابط بين المهاجرين والانصار ، وتأصيلها
الصفحه ٦٥ : آل غُدْر إلى مصارعكم في ثلاث ، قالت : فأرى الناس قد اجتمعوا
إليه ثم دخل المسجد فمَثُلَ بعيره على