الصفحه ١٢٦ : ٦ / ١٣٠ .
ولما
تنقص هشام بن عبد الملك ، الإِمام زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام ، لم يجد ما يعيّره فيه
الصفحه ١٠٦ : التلال ـ وكان معنا حسان بن ثابت وكان من أجبن الناس ! ونحن في فارع ، فجاء نفر من يهود يرومون الأطم ، فقلت
الصفحه ١٨٣ : ( الطبرسي ) ( الفضل بن الحسين ـ ٦٠٠ هـ تقريباً ) بيروت ـ دار التعارف ١٣٩٩ ـ ١٩٧٩ .
٥
ـ أبو ذر الغفاري
الصفحه ١٤٤ : إليه بشارةً ما أظن أن أبعادها خفيت على الخليفة ، فقال : أجدك في التوارة تقتل شهيداً !
فقال
عمر : وأنى
الصفحه ١٦٩ :
فإنه
كان لا يتوانى في توجيه النقد له وإيقافه على الأخطاء التي يرتكبها ، أو التي تُرتكب في حضرته
الصفحه ١٣٤ : لزينب ، حسب الموازين الإِسلامية .
لقد
كان الأشعث بن قيس يرى في نفسه كبراً تظهر آثاره بين الفينة
الصفحه ٨ : ءت المقادير أن تقع أول حرب بين المسلمين ومناهضيهم من المشركين وليس في المسلمين فارس غير المقداد بن عمرو
الصفحه ٨٣ : : إني يا رسول الله لا أحب أن ترجع قريش إلى قومها لتقول : حصرنا محمداً في صياصي يثرب وآطامها ، فتكون هذه
الصفحه ٤٠ :
عند
ذلك أمر رسول الله أصحابه أن يلحقوا بالأنصار في يثرب على ان يتركوا مكة متفرقين يتسللون ليلاً
الصفحه ٤٢ : ، وهند بن أبي هالة * أن يقعدا له في مكان حدده لهما في طريقه إلى الغار ، فلما خرج ( ص ) في ظلمة الليل
الصفحه ٦٣ :
في
غزوة بدر الكبرى *
لم
ينسَ المسلمون المواقف الآثمة التي وقفتها منهم قريش وباقي
الصفحه ١٦١ :
بدء
المعارضة
فوجىء
الناس ـ في اليوم الأول لبيعة عثمان ـ بأمور ما عهدوها من سيرة
الصفحه ٧ : السابقين ، كما تحمل في نفس الوقت شيئاً من تأريخ تلك الفترة المشرقة التي عاشها والتي أعطى فيها من فكره وعرقه
الصفحه ١٤٣ : نجاراً حداداً فيه منافع لأهل المدينة ، فإن رأيت أن تأذن لي في الإِرسال به ، فعلتُ . » فإذن له . (١)
فبعث
الصفحه ١٧٣ :
تَشيُّع
المقداد ودعوته الناس لعليّ
في
قبال هذه المواجهة الصريحة ، كان للمقداد مع