الصفحه ٦٦ : الجمحي على القعود ـ لأنه كان شيخاً ثقيلاً ، فأتاه عقبة بن أبي معيط بمجمرةٍ فيها نارٌ وبخور وقال : يا ابا
الصفحه ٦٩ : .
وكانت
قريش تنحر الجزر وتطعم الطعام لكل من وفد عليها ، بينما كان المسلمون في غاية الفقر والحاجة ، إلى ما
الصفحه ٧٢ :
ثم
مضى في مسيره حتى نزل وادي بدر عشاء ليلة الجمعة لسبع عشرة ليلة مضت من رمضان .
فجاءه
سعد بن
الصفحه ٨٤ :
فوعظهم
وحثهم على الجد والإِجتهاد والصبر ، وأخبرهم بأن النصر سيكون حليفهم إذا هم صبروا وأخلصوا في
الصفحه ٨٩ : ـ أن تشرب الخمر في قحف رأس عاصم ، وجعلت لمن جاءها برأسه مائةً من الإِبل . (١)
ثم
حمل اللواء أخوه كلاب
الصفحه ٩١ : والعدو قد تغلغل في أوساطهم وأصبحوا كالمدهوشين ، يتعرضون لضرب السيوف وطعن الرماح أينما اتجهوا ، واشتد
الصفحه ١٠٢ : يقول : اللهم لا تردني إلى أهلي ! . فخرج ، ولحقه بعض قومه يكلمونه في القعود ، فأبىٰ وجاء الى رسول الله
الصفحه ١٢٠ : علي عليه السلام باب الحصن ـ وكان حجراً طوله أربعة أذرع في عرض ذراعين في سمك ذراع ـ فرمى به الى خلفه
الصفحه ١٣٥ : .
إن
هذا الرجل كان بعيداً عن الإِيمان وعن مبدأ علي ، فلم يبق له شيءٌ يفتخر فيه أمام عليّ إلا النسبَ
الصفحه ١٣٧ : النسب ( نسبهم ) توجد عند آل المقداد الموجودين في « بصرى الشام » وهم وإياهم ابناء العم ، وذلك : أن إثنين
الصفحه ١٤١ : مضى لسبيله ، جعلها في ستةٍ زعم أني أحدهم ، فيا لله وللشورى ! متى إعترض الريبُ فيّ مع الأول منهم حتى
الصفحه ١٧٨ : ، لذلك فإني أقتصر في هذا المورد على ذكر الفقرات ـ من الحديث ـ التي تخص المقداد .
من
ذلك ، ما ورد عن
الصفحه ١٧ : وائل ، اصيب بشوكة في رجله فقتلته ، والحارث بن طلالة امتخض رأسه قيحاً فقتله . راجع السيرة لإِبن هشام
الصفحه ٢٧ : هذا العام عام الحزن والأذى والأسى ، إلا أنه كان إيذاناً بمرحلةٍ انتقالية جديدة في حياة الرسول والرسالة
الصفحه ٣٧ : أهل الجباجب ـ المنازل ـ هل لكم في مذَمّمْ والصبأة معه ، قد اجتمعوا على حربكم ! قال
، فقال رسول الله