الصفحه ٦٧ : الأماكن
الأربعة المقدسة : حرم الله والرسول ، ومسجد الكوفة ، والحائر الحسيني ، وبدون هذا
الشرط فلا يتصور
الصفحه ٦٨ : النوعين واقع بالفعل ، وأفراده تكاد
لا تحصى ، فمن الواجب عينا الايمان بالله ورسوله واليوم الآخر ، والصوم
الصفحه ٩١ :
ترد معرفتها الى الله ورسوله ، والموضوعية ترد الى العرف وأهل الخبرة
والاختصاص.
وبعد هذا
التمهيد
الصفحه ١٤٣ :
العقد ، لأن رسول الله قال : إذن البكر سكوتها. فيجب الجمود على ظاهر النص!.
وأما حدّ
المفهوم المخالف فهو
الصفحه ١٦٤ : ، وبكر عالم ، لأنه جحود لوجود الله وعلمه ، وكذا لو قال :
عيسى رسول الله ، لأنه كفر برسالة محمد
الصفحه ١٦٥ :
بوجود أجزائه كاملة ، وينتفي إذا فقد واحد منها. ومثال ذلك الإسلام فإنه قائم على
الإيمان بالله ورسوله محمد
الصفحه ٢٠٤ : الرسول الأعظم (ص) : «إياكم وخضراء الدمن» حيث يحتمل أن يكون النهي
هنا نهيا عن زواج المرأة الجميلة في منبت
الصفحه ٢١٩ : فمن الله ورسوله ، وان كان خطأ
فمني ومن الشيطان».
وذهب الامامية
وأكثر الشافعية إلى نفي التصويب
الصفحه ٢٢٣ : الاخباريين عن العمل
بظواهر الكتاب هي الاخبار المانعة عن التفسير». وأقوى هذه الأخبار قول الرسول
الاعظم
الصفحه ٢٢٦ :
بالاشتباه والغلط فهو تماما كمن يتهم بذلك قول الله ورسوله ، وعليه يكون البحث عن
اشتباه الاجماع وأهله حراما
الصفحه ٢٣٥ : ء أدل على وجوب العمل بخبر الواحد من سنّة
الرسول وأهل بيته ، وسيرة الصحابة والعلماء المراجع في بعث الآحاد
الصفحه ٢٣٧ : تتبع سيرة
الرسول الأعظم وأهل بيته الأطهار (ص) يقطع ويوقن بانهم كانوا يعتمدون على خبر
الواحد في تبليغ
الصفحه ٢٤٦ :
الآيات والروايات الآمرة بالرد إلى الله ورسوله ، الناهية عن القول على الله بالظن
والرأي.
وقد دحض سبحانه
الصفحه ٢٧٣ : ، وان كان رسول الله (ص) لم يقله». ووجه الدلالة أن الثواب
مترتب على العمل بعد البلاغ ، وان العامل استحق
الصفحه ٢٧٤ : للاستحباب تماما كقوله تعالى : («وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) ـ ١٣ النساء».
وهذا