الصفحه ٣٣١ : .
وإذا ما قال
قائل : أجل ، ولكن التخيير أهون الشرين حيث لا دافع ولا رافع للمخالفة القطعية إلا
بالتخيير
الصفحه ٤٢٩ : المصلي شخصا أوشك على الهلاك ،
فيقطع صلاته ويسعفه ، وقريب منه أن يدور أمر المكلف بين ضررين ، فيختار أهون
الصفحه ٣٤٢ : فالمراد
منهما عين المعنى العرفي واللغوي تماما كالدم ولحم الخنزير («وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
الصفحه ٣٢ : على حروف التهجي التسعة والعشرين التي تبدأ بالألف وتنتهي بالياء ، وهي لمجرد
تأليف الكلمة وتركيبها ، ولا
الصفحه ٢١ : فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) ـ ٢١ الأحزاب». ويبطل هذا القيل بأن المراد من حسن التأسي هنا أن
الصفحه ١٩٠ : ثبت عن الرسول (ص)
فهو وحي لقوله تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ١٩١ : الشرعية لا في الأصول والعقيدة حيث لا يستدعي أي محذور ،
شريطة أن يكون الناسخ قول الله سبحانه وحديث الرسول
الصفحه ٣٧٨ : كتاب
وسنة». أبعد هذا نستصحب شريعة الأمم البائدة ، والقرون الخالية؟.
وقول الرسول
الأعظم (ص) : انه
الصفحه ٤٤٤ : والقياس الذين يستنبطون علل الأحكام
الإلهية بحدسهم وظنونهم ، ويفرعون أحكاما يسندونها الى الله ورسوله لا لشي
الصفحه ٦ : أحد من الفقهاء لطار الشيخ فرحا وقال : تعالوا وانظروا يا ناس
ما فعل مغنية! لقد أحيا البدع ، وأمات السنن
الصفحه ٣٣ : ـ يا طالب النفع والفائدة ـ ما
ألقوه عليّ وعليك من تلك الغوامض والدقائق : إذا تصور الواضع ـ مثلا ـ فردا
الصفحه ٤١٣ :
هذا الحكم أخلاقي!. يا سبحان الله! وهل أحكام الاسلام غير أخلاقية؟. والرد
الاقوى هو أن النهي عن سو
الصفحه ٢٦ : أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) ـ ٤ إبراهيم». أي يخاطبهم بنفس الاسلوب
الصفحه ٤٩ : عما وجب عليه
وفاؤه وأداؤه. وقال : (أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي) ـ ٩٣ طه». ولا معصية بلا وجوب.
وقال الرسول
الصفحه ٦٤ : الاحتياط ممكن ومقدور
فيجب بحكم العقل؟
الجواب
:
أجل ، ما على
الرسول إلا بلاغ الأحكام وكفى ، أما الطاعة