الصفحه ٤٤٨ : ما أملك من
جهد بخاصة من أجل تفهم أقوال الشيخ الانصاري ،
الصفحه ٢٣٣ : !. قال الشيخ الانصاري : نسب هذا القول إلى شرذمة من متأخري الاخباريين ،
ولا فائدة في بيانه والجواب عنه إلا
الصفحه ٣٧٣ :
وقال الأنصاري
: «المهم هو أن نثبت أن هذا الحين الذي نحن فيه هو من الليل لا من النهار ، أو من
الصفحه ٣٧٤ : : باعتبار الدليل ، أشرنا إلى أن الشيخ الأنصاري لا يجري
الاستصحاب فيما إذا كان المتيقن السابق يستقل به العقل
الصفحه ٤٤٢ : بمشهور» والمراد بالخبر المشهور ما
شاع وذاع عند أهل الحديث ، ويقابله الشاذ ، وقال الشيخ الأنصاري : «ان
الصفحه ٩٣ :
ومتأخرا وداخلا وخارجا في آن واحد.
وبهذا يتضح
معنا ان الجزء خارج عن بحث مقدمة الواجب. وقال الشيخ الأنصاري
الصفحه ١٨٨ : المستفاد من مجموع المنطوق والمفهوم أن للإكرام سببين :
العلم والعدالة.
وقال الشيخ
الانصاري في التقريرات
الصفحه ٢٢١ : حجيته ، ولعمري هذا واضح لا يحتاج
إلى بيان واقامة برهان» ومثل ذلك في رسائل الشيخ الانصاري حيث قال
الصفحه ٢٤٠ :
أما قول الشيخ
الانصاري : «اعلم أن وجوب العمل بالأخبار المدونة في الكتب المعروفة مما أجمع عليه
في
الصفحه ٢٥٤ : بشرط النظر إلى الحال السابقة ولحاظها.
وقال الشيخ الأنصاري : «ان موارد الاصول قد تتداخل لأن المناط في
الصفحه ٦٣ : ، ومنهم الشيخ الأنصاري حيث قال في مقدمة الواجب من تقريراته ما نصه بالحرف
الواحد : «فالحق الحقيق بالتصديق
الصفحه ٨٣ : اليه ظن المجتهد الناشئ من خبر أو أصل. قال الشيخ الانصاري رحمهالله وان كان لا يرحم أحدا في طلاسمه ، قال
الصفحه ٩٢ :
فصل الاجتهاد ، وهي به أنسب ، ولكن الشيخ الأنصاري في تقريراته ذكرها في
آخر فصل الإجزاء وأسهب وأطنب
الصفحه ٩٩ : .. الى كثير من هذا القبيل
الذي أطلقوا عليه اسم المقدمة المفوتة حيث يفوت الواجب بفواتها؟.
وأجاب الشيخ
الصفحه ١٠٠ : امتثال الواجب ، وإن أهمل المكلف وتهاون
حتى فات الواجب استحق الذم والعقاب.
ونحن مع الشيخ
الأنصاري في ذلك