الصفحه ١٧٤ : قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ
الصفحه ١٧٥ : الْعَلِيمُ* رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ
ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنا
الصفحه ٢٢٥ :
والحساس ، لئلا
يكون للناس على الله حجة بعد الرسل.
الملاحظة
السادسة : أنّه يبدو من هذه
الروايات
الصفحه ٢٥٨ :
والنتائج في حركة
الإنسان وحركة البشرية الدنيوية ، ونعرف بذلك أنّ النبي صلىاللهعليهوآله يعبر
الصفحه ٣٢٥ : نبيّنا موسى بن عمران أوصى إلى يوشع بن نون ، فقال : «نعم ، إنّ
وصيّي والخليفة من بعدي عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٨٨ : ءة منها ويثبت القدم على الصراط» (٣) ، وبغضه على عكس ذلك.
ويمكن أن نلاحظ في
بعض هذه الروايات أكثر من بعد
الصفحه ٢٥٢ : عنوان
أهل البيت بعد أمهما فاطمة الزهراء عليهاالسلام ، ولذلك فلا بد أن ننظر إلى هذه الروايات كروايات
الصفحه ١٣ : تطبيقها ودعوة الناس إليها؟ ، أو أنّ الله تعالى وضع ضمانة من
نوع آخر؟ ، لأن عمر الرسول ـ بصورة عادية ـ يبقى
الصفحه ٢٨٧ :
١
ـ ما رواه السيوطي
في الدر المنثور : «... وأحبّ أهل بيتي صادقا ...» (١) ، حيث إنّ النبي
الصفحه ٣٧١ : لمحمد
نبيّه..................................... ١٤٩
هم أنت وشيعتك يا عليّ
الصفحه ١٩٨ : وعاد من عاداه» ، فلقيه عمر فقال : هنيئا لك يا ابن
أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة
الصفحه ٤٦ : أجرا على رسالتهم إلا الإيمان
بالله تعالى ، لأن النبي صلىاللهعليهوآله قد بذل جهدا لم يبذل مثله أحد من
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله : «إنّه
ستكون هنات وهنات» ، بحيث تفرق أمر الأمّة.
وعن ابن عمر ـ
أيضا ـ عن النبي
الصفحه ٢٠٠ : عمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي ، آية النجوى ، (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ
الصفحه ٢٥٣ : ـ على المستوى
البشري العادي الإنساني أيضا ـ إنسان له مستوى مناسب من حيث السن والعمر ، ومن حيث
الممارسة