الصفحه ٤٥٢ :
نَعْمائِه فَمِنْ عِنْدِ
رَبِّه وَما مَسَّهُ مِنْ عُقُوبَتِه فَبِسُوءِ جِنايَةِ يَدِه وَصَلَّى
الصفحه ١٤ :
فعلينا أن نبحث عنها
في مصادر روائية وتفسيرية شيعية قبل الشيخ الطوسي.
لم تشر أيٌّ من التفاسير
الصفحه ٢٧ :
وسلّم) (بِمَا
فَتَحَ الله عَلَيْكُمْ) يعني بما بيّن لكم
في التوراة من أمر محمّد (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٠ : ذكر في سياق الآية ١١٧ من آل عمران : «(مَثَلُ
مَا يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ، قال
الصفحه ٣١ :
هناك تفاسير أُخرى
أشارت إلى مضمون رواية المأكلة يمكن العثور عليها من بين التفاسير التي أُلّفت في
الصفحه ٣٤ :
في بعض هذه العلوم
التي منها التاريخ ، الأنساب واللغة ، وقد ذكره الوزير المغربي في مصنّفات أخرى له
الصفحه ٧١ : (صلى
الله عليه وآله) كان لا يفعلها ، وأنّ عمر بن الخطّاب كان هو أوّل من فعلها.
٥ ـ إنّ أخبارَ جَمْعِ
الصفحه ٨٦ :
أنّ الصحابة كانت لهم
صحف أو مصاحف كتبوا فيها القرآن من قبل ، لكنّها لم تظفر بما ظفرت به الصحف
الصفحه ٩٠ :
«تعقيب لابدّ منه :
وإذا كانوا ـ كما قلنا ـ قد أوفوا على الغاية من التّحقيق في كتابة القرآن الكريم
الصفحه ١١٩ :
فأبوبكر وعمر رجعا
عن القرآن إلى السنّة بعد أن كانا من الدعاة إلى الاكتفاء بالقرآن ، فأخذا
الصفحه ١٣٤ : حتّى
ترتفع كلّ وجوه الارتياب والظنّ ، ويُحفظ الدين ويُحتاط عليه من عاديات الزمن.
دليل جواز كتابة
الصفحه ١٤١ :
٢ ـ قراءة الشيخ من
كتاب مصحَّح مع كون الراوي أحد المخاطَبين.
٣ ـ قراءة الشيخ من
كتاب مصحَّح مع
الصفحه ١٦٥ :
يكون تالياً للوثاقة
، وكان الباقي ثقة»(١).
ب ـ القويّ كالحسن : و«هو ما يكون كلّ
واحد من رواة
الصفحه ١٨٣ :
نماذج من الكتاب :
قال في الراشحة الثانية [في تعريف الحديث الصحيح] : «لعلماء الجمهور ـ كابن الصلاح
الصفحه ١٨٤ :
مقبول ؛ لأنّه كان
عاميّاً حتّى صار من المثل السائر في المحاورات : الرواية سكونية.
وذلك غلط من