الصفحه ٩٨ : أنَّ مِنْ وَراءِ مَا بَلَغَ
مَذْهَباً لِغَيْرِهِ ، وإنْ أظْلَمَ عليه أمْرٌ اكْتَتَمَ بِهِ لِمَا
الصفحه ١٣٩ : وآله) :
أوَّلها الواجبُ كتدوين القرآن والسنّة ، إذا خيف عليهما التفلّت من الصدور ، فإنّ
التبليغ للقرون
الصفحه ١٧٩ :
وما عُدِمَ منه : فمسائل
في الديّات ، ومسائل في الحدود ، وأبواب من العِدَد ، ومسائل في حوادث
الصفحه ٢٤٤ : أخفقنا
في قراءته بدقّة ، وتوحي كلماته في هذه الوثيقة بنسب أبعد ممّا اعتدنا عليه عندما يفرغ
من نسخ كتب
الصفحه ٣٥١ :
الفاضل القهبائي صاحب المجمع رتّبه كذلك(١).
رابعاً
: وربّما يذكر بعض الرواة من غير ذكر شيء من
الصفحه ٣٧٢ : أنّ كتب الرجال والتراجم قد أغفلت وأهملت
، بل وقفت صامتة عن تفاصيل مهمّة من حياته ولا سيّما العلمية
الصفحه ٣٨٦ : »(١) ، وكيفية الثناء ما
قاله عليهالسلام :
يَا أَجْوَدَ مَنْ
أَعْطَى وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَيَا أَرْحَمَ
الصفحه ٣٩٩ : ذلِكَ اللّهُ
رَبُّنا لا إله إلاّ هُوَ تَكفِي مِنْ عِبادِكَ مَنْ تَوَّكَلَ عَليْكَ وَأَنْتَ جارُ
مَنْ
الصفحه ٤٠٣ : يا كاشِفَ
الكُرُباتِ يا مُنْزِلَ البَركاتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَموات أَسْأَلُكَ يا
فَتّاحُ يا نَفّاحُ
الصفحه ٤١٩ : ءِ فَأَعِذْني مِنْ شَرِّ ما يَكيدُني وَمِنْ شَرِّ ما خَلَقْتَ وَمِنْ شَرِّ
مَنْ يُريدُني سُوءً فَإنَّ ذلكَ لا
الصفحه ٤٢٤ : عُدُوانِه وَأمِنَ بِما شَمِلَهُ مِنَ
الحِلْمِ عاقِبَةَ جُرْأَتِه عَلَيْكَ وَتَمَّرَدَ في مُبايَنتِك وَلَكَ
الصفحه ٤٢٨ :
آوى وَعَيْنُ مَنْ
بِكَ اسْتَعْدى وَكافي مَنْ بِكَ اسْتَكفى وَالعَزيزُ الَّذي لا يُمانَعُ عَمّا
الصفحه ٤٥٨ :
أَطْبَاقِ الظُّلُماتِ
مِنْ بَيْنِ الْعُرُوقِ وَالْعِظَامِ وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي ألَّفْتَ
الصفحه ٢٠ : ونعته
في الكتاب (ثَمَناً قَلِيلاً) عرضاً يسيراً من المأكلة»(١).
آل عمران ١٩٩ : «(لاَ
يَشْتَرُونَ
الصفحه ٢١ :
(ت ٢٨١ هـ) في تفسيره على كثرتها لم تستطع
رفع هذا الإبهام ، وذلك لأنّه لم يذكر في تفسيره من روايات