الصفحه ٤٥٥ :
وَمُشَيِّداً لِما
رُدَّ مِنْ أعْلامِ سُنَنِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ سَلامُكَ وَصَلَواتُكَ
الصفحه ٤٣٦ :
الذّاكِرينَ وَارْحَمْني
بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ إلهي وَسَيِّدِي وَكَمْ مِنْ عَبْد
الصفحه ٤٥٤ :
وَحُسْنَ الظَّنِّ
بِكَ لإقامَةِ مَراسِمِه اَللّهُمَّ فأتِ لَنا مِنْهُ عَلى أحْسَنِ يَقين يا
الصفحه ٤٠٤ :
مَنْ عَكَفَ عَلى مَعْصِيَتِكِ
إنْ أَسْبَغْتَ عَلَيْهِمُ النِّعَمَ وَأَجْزَلْتَ لَهُمُ القِسَمَ
الصفحه ٤٣١ :
وَذِي أناة لا
يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاْجَعْلني لِنَعْمائِكَ مِنَ
الصفحه ١١ :
وآخرون من اليهود لهم
مأكلة على اليهود في كلّ سنة فكرهوا بطلانها بأمر النبيِّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨ :
وسلّم) إذاً لحبست
عنهم تلك المآكل»(١).
وجاء في سياق الآية
١٧٤ من سورة البقرة : «(إِنَّ
الصفحه ٣٩٣ :
فيها وَمِنْ شَرِّ
ما يَلِجُ في الأرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنها وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دابَة رَبّي آخِذٌ
الصفحه ٤٣٠ : وأتَيْتَ
بُنْيانَهُ مِنْ أساسِهِ فَصَرَعْتَهُ في زُبْيَتِهِ وأرْدَيْتَهُ في مَهْوى حُفْرَتِهِ
وَجَعَلْتَ
الصفحه ١٣ : عليه وآله) فحرّفوا لذلك آيات من التوراة فيها صفته وذكره ، فذلك الثمن القليل
الذي أريد به في الآية
الصفحه ٤٤٩ : وَمَعَهُمْ
وَفِيهِمْ وَبِهِمْ أُوَالِي مَنْ وَالَوا وَأُجَانِبُ مَنْ جَانَبُوا فَأَعِذْنِي
اَللَّهُمَّ بِهِمْ
الصفحه ١٦ :
من تفسيره من دون أن
يصرّح باسمه(١) ، هذا ما جعلنا أن
نستنتج أنّ الوزير المغربي كان هو المصدر
الصفحه ٢٤ :
ومن الملفت للنظر هو
أنّ أبا الفتوح الرازي (ت ٥٥٤ هـ) كان يأخذ أسباب نزول الآيات من تفسير الثعلبي
الصفحه ٤٠ :
تؤيّد بشكل واضح وقطعي
نظريّتنا آنفة الذكر ، أحدها ما نقله ابن طاووس في سعد السعود(١) من تفسير
الصفحه ٦٢ :
والثّانية
: أنّ عمل زيد لم يكن عملاً أحاديّاً بل كان عملاً جماعيّاً من
مشيخة صحابة رسول الله(صلى