الصفحه ٤١٠ :
عَدُوٍّ لي في مَشارِقِ
الأرْضِ وَمَغارِبِها [مِنَ الإنْسِ وَالجِنِّ](١) خُذْ بِآذانِهِمْ
الصفحه ٤٤٧ :
وَاشْتَدَّ الاضطِرارُ وَعَجَزَ عَنِ الاصْطِبارِ أهْلُ الانْتِظارِ وَأنْتَ اَللّهُمَّ
بِالمَرْصَدِ مِنَ
الصفحه ٤٦٢ :
السِّتْرَ يَا عَظِيمَ
الْمَنِّ يَا كَرِيمَ الصَّفْحِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا وَاسِعَ
الصفحه ٤٧٥ : : السيّد
علي الحسيني الميلاني.
كتاب عقائدي من
سلسلة اعرف الحقَّ تعرف أهلَه ، اعتنى فيه المؤلّف بجمع
الصفحه ٤٧٧ : النبوية حيث كان مدرّساً لها في معاهد ومدارس الحوزة العلمية في
مدينة قمّ المقدّسة ، مثيراً من خلال الجدل
الصفحه ٣ : ).
........................................................ الشيخ
حميد البغدادي ٣٣٠
*
من ذخائر التراث :
(الأدعية المهمّة) للفاضل المقداد السيوري (ت ٨٢٦ هـ
الصفحه ٧ : كلٌّ من تفسير التبيان
ومجمع البيان ، كما تناولت مناقشة
البحث عن مصادر هذه الرواية ، وقد تبيّن أنّ
الصفحه ١٧ :
الثالث : الروايات
المرتبطة بالسيرة النبوية وأحداث صدر الإسلام والتي تأخذ غالباً من الطبري وبعض
الصفحه ٥٢ :
أبا بكر هو الذي طلب
من زيد بن ثابت جمع القرآن ، لقوله :
«كنت تكتب الوحي لرسول
الله فتتبّعِ
الصفحه ٥٤ : فزع فيها عمر إلى أبي بكر ، لكي يجمع
القرآن...
لو نحن أخذنا بهذا
النّبأ فإنّه يتبيّن منه أنّ الصحابة
الصفحه ٥٥ : أخرى من قبل أبي بكر ، إذ شهد الزرقاني في مناهل العرفان وغيره بأنّ للنبيّ
كتبة يكتبون القرآن من العسب
الصفحه ٥٧ : ء
في كلّ المواطن فيذهب من القرآن كثير ، فعمد إلى جمعه.
٣ ـ إنّ قول أبي بكر
لعمر : «كيف أفعل شيئاً لم
الصفحه ٦٤ : الطبقات وغيرهم في غيرها :
من «أنّ الإمام عليّ هو الجامع الأوّل بعد رسول الله ، لأنّه تخلّف عن بيعة أبي بكر
الصفحه ٧٥ :
عنه (صلى الله
عليه وآله) إنّه عَرِف أنّه يموت في تلك المَرْضة ، وعلم باختلاف أُمّته من بعده إلى
الصفحه ٧٦ : .
والثاني
ـ ما كان محفوظاً في
صُدور الرجال.
وبلغ من مبالغته في
الحيطة والحذر أنّه لم يقبل شيئاً من المكتوب