الصفحه ٢١٩ : ، سمعت من الثقة
المؤتمن الحاج حسن بن نصر الله البحراني العكري أصلاً المنامي مسكناً ـ والذي ينتسب
إلى
الصفحه ٢٢١ : الإشارة
إليه ـ في آخر صفحات كتاب مقتل
الإمام علي الذي فرغ من نسخه سنة
١٣٢١ هجرية وأسميناها وثيقة سنة
الصفحه ٢٢٤ :
منها(١) ، وترجم لسيرة الشيخ
عبد النبي بن الشيخ أحمد بن مانع وأعطى نبذة قصيرة عن حياته فضيلة الشيخ
الصفحه ٢٤٨ : والتفقّه ، وبالرغم
من أنّ أصل هذا العالم الجليل من العكر وأنّ عائلته مشهورة في هذه القرية إلاَّ أنّ
بعض
الصفحه ٢٦٢ :
ومنهم خاله : علي بن
محمّد بن إبراهيم المعروف بـ : (علان) الكليني الرازي وهو من أساتذة الشيخ
الصفحه ٢٦٤ : الكثير من
الصفات مما يدلّ على نزاهته وعدالته(١) ، وإغداق الأعلام هذه
النعوت عليه تعظيماً وإجلالاً لمكانته
الصفحه ٣٠٨ : ) (١).
ثانياً
ـ نساء عامّة المسلمين : مثل جويرة أم عثمان
وعمّة الحسن بن مسلم(٢).
ب ـ من المخالفين :
أوّلاً
الصفحه ٣٣٤ :
، عيناً من عيون هذه الطائفة ، وكان في أوّل أمره على ما ذكره النجاشي (عامّي المذهب
، وسمع حديث العامّة
الصفحه ٣٤١ : يختلف عليه اثنان ،
وإنّما سنذكر أنّ الموجود هو كتاب
الشيخ ولا يوجد كتاب
الكشّي فالموجود من كتاب الكشّي
الصفحه ٣٤٧ : ابنه (علي) مشفقاً خائفاً من أن يصيبه أثر
تلك الدعوة واللعنة». مرآت العقول ٧/٦٥. فعلى هذا ، سقط شيء من
الصفحه ٣٧٣ : انتقل بعد ذلك إلى النجف
الأشرف حيث ذكر الخوانساري ذلك وأكّد عليه بقوله : (كان من جملة مستوطني المشهد
الصفحه ٣٧٧ : ، وعدّ من تلامذته ، حيث أجازه على ظهر كتاب مجموع الفتاوى للعلاّمة الحلّي(٣) ، وكذلك على ظهر كتاب
المقنعة
الصفحه ٣٨٢ : الأدنى من الأعلى على هيئة الخضوع والخشوع وعكسه وهو طلب
الأعلى من الأدنى على وجه الاستعلاء ويسمّى أمراً
الصفحه ٣٩٢ : وَالإخوانِ وَعِنْدَ مُعايَنَةِ
مَلَكِ المَوْتِ وَأَعُوذُ بِاللّهِ العَظيمِ مِنَ الغَرَقِ وَالحَرَقِ والشَرَقِ
الصفحه ٣٩٥ :
بعثني بالحقّ نبيّاً
لو دعي بهذا الدعاء على مجنون لأفاق من جنونه ، ولو دعت بهذا الدعاء امرأة قد