الصفحه ٤٢٦ : كَثِيراً وَلَكَ الْمَنُّ فَاضلا.
وفيه زيادة مروية عن
الإمام الرضا عليهالسلام وهي(١) :
وَبِنِعْمَتِكَ
الصفحه ٤٥٩ :
خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ صَلِّ عَلَى جَمِيعِ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٤٦٨ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
* كتاب المكاسب
ج(١).
تأليف : الشيخ
الصفحه ٤٧٠ :
الحقائق
الإسلامية لتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه معوّلين في ذلك على المنهج التحقيقي من
الصفحه ٤٧٢ : القاسم الخوئي رحمهالله من كتاب الحجّ
والخمس للعروة
الوثقى ، حيث لم
يقتصر المؤلّف
على ذكر التقريرات
الصفحه ٨ :
وقد نسب الوزير المغربي
هذا الكلام بشيء من الغموض إلى أبي جعفر من دون الإشارة إلى اسمه ، علماً
الصفحه ١٥ : الطبري بأسره وما جاء في سياق
هذه الآية من بحث لم نعثر فيه على ما يتضمّن هذا المفهوم ، كما أنّه لم ترد فيه
الصفحه ٤١ :
ثمّ نسبها لأبي جعفر
لأسباب ذكرنا بعضها آنفاً ، وبالرغم من أنّه كان يدافع عن موقف الشيعة في تفسير
الصفحه ٤٧ :
(٤)
السيّد عليّ الشهرستاني
بسم الله الرحمن
الرحيم
بعد أن انتهينا من
بيان مرحلتين من المراحل الأربعة في
الصفحه ٤٨ :
الله(صلى الله
عليه وآله) وأنّ أبا بكر وعمر هما أوّل من جمعه بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠ : بشيء
من القرآن تُنكرانِه يشهدُ عليه رجلان إلا أثبتناه ، وذلك لأنّه قتل باليمامة ناسٌ
من أصحابِ رسول
الصفحه ٧٣ : إنّما جاء لتقديمه مَن هو بمنزلة ولده
عليه.
فقال الذهبي : «وإنّما
شقّ على ابن مسعود ، لكون عثمان ما
الصفحه ٧٨ :
المسلمين القرآن حتّى يشهد له رجال بأنّ هذه الآيات من القرآن ، أو لم تكن منه.
بل لماذا لم يكلوا
الأمر إلى
الصفحه ٨٣ :
المصحف كان فيه التنزيل
وشأن النزول ، فخافوا من شيوعه بين المسلمين.
عاشراً : ذكرنا سابقاً عن
ابن
الصفحه ٩٤ : اختلافها ، ووجود الخلاف يخالف عدم وجود الخلاف(١) وهذا يفهمه من له أدنى
علم.
ولا أدري كيف يترك
عثمان