الصفحه ٢٩٩ : مواطن متفرّقة من كتابه أصولاً وفروعاً وروضة.
١ ـ علم التاريخ :
له إلمام واسع وباع
طويل في معرفة
الصفحه ٣٠٤ :
إنّ التوصيف جاء هنا
بعدّة صور يسرد البحث بعضاً منها :
١ ـ ذكر المهنة : «عن أبي محمّد مؤذّن
علي
الصفحه ٣١٠ :
أما حجّية السنّة المطهّرة
فإنّها من الضروريّات لدى المسلمين واستقلالها بتشريع الأحكام ضرورة دينية
الصفحه ٣١٤ :
ضمن مؤلّفاته أنّه
دوّن كتاباً عمّا قيل في الأئمّة من الشعر ، وما يهمّنا هنا هو تضلّعه بالعربية
الصفحه ٣٢٠ :
المبحث الثالث
تأثير الكافي فيما بعده
لولا تصدّي هؤلاء المحدّثين
والشيوخ من أقطاب مدرسة آل
الصفحه ٣٢٤ : حسّه وله من الشواهد الشعرية ما ينبئ عن تمكّنه من العربية.
٢٦ ـ من معالجاته في
المتن التقديم والتعقيب
الصفحه ٣٣٣ : معدود في طبقة الشيخ الكليني
المتوفّى سنة (٣٢٩ هـ) ؛ إذ كان معاصراً للكليني ، وكانا يتشاركان الكثير من
الصفحه ٣٤٦ : كتابه وقف على أغلاطه الكثيرة الواضحة»(٢).
نذكر منها :
أ ـ في ترجمة عليّ
بن يقطين : «قال أبو الحسن
الصفحه ٣٥٢ : بابا : «ذكر أبو محمّد الفضل بن شاذان : إنّ من الكذّابين المشهورين ابن
بابا القمّي»(٢).
ج ـ في ترجمة
الصفحه ٣٦٧ :
التحقيق كجزء أحاول
من خلاله إكمال مسيرتي العلمية هذا من جانب ، ومن جانب آخر خدمة لأولئك الذين
الصفحه ٣٩١ : مِنْ
نِعَمِه وَاِحسانِه وَجَميع إخواني وَأَقربائي وَقَراباتي مِنَ المُؤمنينَ وَالمُؤمِناتِ
باللّهِ
الصفحه ٣٩٤ : مَنْ اعْتَصَمَ بِاللّهِ نَجا كَتَبَ اللّهُ لأغْلِبَّنَ
أَنَا وَرُسُلي إنَّ اللّهَ قَوِيٌّ عَزيزٌ
الصفحه ٤٠٠ : الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ [وَاغفِر
لي](٥) ذُنُوبي وَاستُر عَلَيَّ
عُيُوبي وَاَفْتَح لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
الصفحه ٤٠٥ : به يوم الجمل قبل الوقعة فكان من أمره ماكان وهو(٢) :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم
اَللَّهُمَّ
الصفحه ٤١٤ : وَاتّباعِ مَنْهَجي
وَأَلْحِقْني بِالصّالِحينَ مِنْ آبائي وَذَوي رحِمي [إنَّكَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ