الصفحه ٤٧٣ : الإشكالات التي أوردها
الشيخ المحقّق الخراساني صاحب الكفاية على تلك الرسالة.
٣. المحاكمة بين
علمين من
الصفحه ١٠ :
الروائية مثل بحار
الأنوار للمجلسي(٦) قد نقلت هذه الرواية
من مجمع
البيان للطبرسي ، فقد جاء
نصّ الرواية في
الصفحه ٢٣ :
والعلماء مأكلة من سائر اليهود ، فخافوا أن تذهب مأكلتهم إن بيّنوا الصفة ، فمن ثمّ
غيّروا»(١).
وقال في
الصفحه ٤٩ : ، فقمت فتتبّعت القرآن أجمعُهُ من الرقاع
والأكتاف والعُسُبِ وصدورِ الرجالِ ، حتّى وجدتُ من سورة التوبة
الصفحه ٦٣ : البعض من أنّه ـ : «لم يأمر أبو بكر إلاّ
بكتابة ما كان مكتوباً» فما الفائدة من عمله هذا ، هل كان عمله هو
الصفحه ٦٩ : جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ) وقوله : (إِنَّ
هذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى) وقوله : (رَسُولٌ
مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا
الصفحه ٨١ :
والتي تؤكّد بأنّ قراءته
صحيحة وقد أخذها من فِي رسول الله(صلى الله عليه وآله).
وأمثال أُبيّ أو
الصفحه ٩٢ :
وإليك بعض الأسئلة
الّتي طرحها بعض كتّاب أهل السنّة وأجوبتنا لها ، نأتي بها إكمالا لهذا القسم من
الصفحه ٩٧ :
أيضاً وهو بصدد ذمّ
اختلاف العلماء في الفُتيا :
«تَرِد على أحدهم القضيّة
في حكم من الأحكام فيحكم
الصفحه ٩٩ :
الاختلاف بين مصحف
أبي بكر وما يقرأه الناس ، كما عرفت عدم صحّة تبريره للصحابة في عدم نسخهم من نسخة
الصفحه ١٠٢ :
والأهمّ من ذلك وجود
شباب يعتدّون برأيهم ويصرّون على قناعتهم ويعرفون القرآن حقّ معرفته وكانوا على
الصفحه ١١٥ : سمعه من رسول الله(صلى الله عليه وآله) في شأن النزول
، أعني أنّه ألّف مصحفاً آخر وهو ما اصطلحنا عليه به
الصفحه ١١٦ :
بالموجود من القرآن
عنده وعند مؤيّديه ، كي لا يستسلم لما يدعوه الإمام إليه من الأخذ بمصحفه الذي
الصفحه ١٢٣ :
لكن بمرونة وتقعيد
قواعد باطله.
هذا ونحن في القسم
الثاني من هذا البحث ـ وعند مناقشتنا لروايات
الصفحه ١٢٥ :
الْغَنَمِ لِلذِّئْبِ
، أَلاَ مَنْ دَعَا إِلَى هَذَا الشِّعَارِ فَآقْتُلُوهُ ، وَلَوْ كَانَ تَحْتَ