الصفحه ٣٠٩ : أم سيّئة ، ومنه قوله(صلى الله عليه وآله) :
«من سنّ سنّة حسنة
فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم
الصفحه ٣٢٢ : في وفاته (٣٢٩هـ) ، أمّا
مثواه فهو في الرصافة وليس كما يتصوره البعض من العلماء والرجاليين والباحثين
الصفحه ٣٣٦ :
حسن الاعتقاد»(١).
وقريب منه ، ما في
رجاله
: «من أنّه من غلمان
العيّاشي ، ثقة ، بصير بالرجال
الصفحه ٣٤٤ : ، الأخبار السبعة
التي صدر بها الكتاب ، قبل الشروع في التراجم وليس فيه هذه العبارة.
ومنها : ما في (مناقب
الصفحه ٣٤٥ :
لا شكّ أنّ الشيخ الطوسي
هذّب الكتاب ، واختار منه ما اختاره ، واختُلف فيما فعله الشيخ الطوسي
الصفحه ٣٦٦ :
من الروايات الواردة
عن الرسول(صلى الله عليه وآله) وأئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، أكّدت من خلاله
الصفحه ٣٧٥ :
الشهيد الأوّل(١) ، وهذا ليس بالغريب
عنّا ، فهي كما أغفلت مفردات مهمّة من حياته لم ترَ هذا الجانب
الصفحه ٤٢٠ :
فَظَلِّلْني وَبِمَفازَة
مِنَ النّارِ فَنَجِّني وَلا تَمُسَّنِي السُّوءَ وَلا تُخْزِني وَمِنَ
الصفحه ٤٢٩ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم
إلهي كَمْ مِنْ عَدُوٍّ
انْتَضى عَلَيَّ سَيفَ عَداوَتِهِ
الصفحه ٤٤٣ :
المَكارِهِ وَمَعْقِلي
مِنَ المَخاوِفِ وَنَجِّني بِهِمْ مِنْ كُلِّ عَدُوٍّ وَطاغ وَباغ وَفاسِق
الصفحه ٤٥٠ : الرَّحْمنِ الرَّحيم
يا مَنْ غَشِيَ نُورُهُ
الظُّلُماتِ يا مَنْ أضاءتْ بِقُدْسِهِ الفِجاجُ المًتَوَعِّراتُ
الصفحه ٤٥٧ :
وَما مَنَنْتَ بِه عَلَى القائِمينَ بِالقِسْطِ مِنْ عِبادِكَ وَادَّخَرتَ لَهُمْ مِنْ
ثَوابِكَ ما يَرْفَع
الصفحه ٤٦١ :
أَحْذَرَ مِنْ شَيء
أَبَداً إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ
الصفحه ٩ :
العديدة (١) ، حيث إنّ المراد من
هذه الآيات هو الإشارة إلى بعض أحبار وأكابر اليهود في المدينة ممّن
الصفحه ٣٣ : يمكننا أن نقبل
هذا الاحتمال ولا نستطيع أن نقطع بوجود مصدر شيعيٍّ احتوى على هذا العدد من الروايات
للإمام