الصفحه ٣٣٩ : بيان الكتب والأصول التي هي مصادر كتابه بحار الأنوار : «وكتابا معرفة الرجال والفهرست للشيخين الفاضلين
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام دعا به في القنوت(٣) :
__________________
٣٠٤ ، بحار
الأنوار ٩١/١٩١.
وضمّ الشيخ السيوري هذا
الصفحه ٤٢٦ : ](٣)
__________________
(١) بحار الأنوار ٩٢/
٢٠٢. وهو دعاء طويل مرويٌّ عن الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام.
(٢) مهج الدعوات
الصفحه ١٣٧ : وتمسّكهم بها يدلّ
على صدقهم وإيمانهم ، وصدق ما نقلوه دون خوف.
وإذا نظرنا إلى الحقائق
بطبيعتها التكوينية
الصفحه ١٧٠ : (ت ٣٢ هـ) كتاباً
عنونه باسم (الخطبة) ذكر فيه أحداث ما بعد وفاة النبيّ(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وصنّف
الصفحه ١١٢ :
خشي أن يفتتن الناس
، ففرغ إلى كتاب الله وأخذ يجمعه في مصحف ، فأرسل أبو بكر إليه أن تعال فبايع
الصفحه ٤١٠ : حَسْبِيَ اللّهُ لا
إله إلاّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظيمْ [وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٢٠ :
المبحث الثالث
تأثير الكافي فيما بعده
لولا تصدّي هؤلاء المحدّثين
والشيوخ من أقطاب مدرسة آل
الصفحه ٣٧٣ : انتقل بعد ذلك إلى النجف
الأشرف حيث ذكر الخوانساري ذلك وأكّد عليه بقوله : (كان من جملة مستوطني المشهد
الصفحه ٣٧٥ : ، أضف إلى ذلك أنّ الشيخ
السيوري نفسه لم يدوّن في مصنّفاته الكثيرة من نقل عنهم أو تتلمذ على أيديهم ، شأن
الصفحه ٤٤٣ : رَحْمَتَكَ وَحَبِّبْني إلى خَلْقِكَ وَجَنِّبْني بُغْضَهُمْ
وَعَداوَتَهُمْ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيء قديرٌ
الصفحه ٣٢ : :
هناك عدّة احتمالات
يمكن مناقشتها في كيفية تسلّل هذه الرواية إلى تفسير الوزير المغربي ـ المصابيح في
الصفحه ٣٨٣ : عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ(٤) وقال رسول الله(صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٣٩٢ : دينِ اللهِ وَمِنْ نَصْب وَاجْتِهاد يُوجِبانِ العَذابَ وَمِنْ مَرَدّ
إلَى النّارِ وَمِنْ ضَلَعِ
الصفحه ٤٠١ :
عن ابن عبّاس قال أقبل
عليٌّ عليهالسلام إلى النبيِّ (صلّى
الله عليه وآله) فسأله شيئاً فقال له