الصفحه ٤٣٦ :
مِنْهُ عَلَيْها قَدْ رَكِبَ الْفُلْكَ وَكُسِرَتْ بِهِ وَهُوَ في آفاقِ الْبِحارِ
وَظُلَمِها يَنْظِرُ إلى
الصفحه ٣٨٨ : أن لا يخصّ نفسه بالدعاء بل يعمّمه خصوصاً
للغائب. قال رسول الله(صلى الله عليه وآله) : (إِذَا دَعَا
الصفحه ٣٨٦ : مُحَمَّد وَآلِهِ(٢). واذكر حاجتك.
وينبغي تقديم الصلاة على النبيّ
وآله قبل أن تذكر الحاجة ، قال
الصفحه ٣٨٩ : بِبَاطِنِهِمَا إِلَى السَّمَاءِ
وَأَمَّا التَّبَتُّلُ فَإِيمَاءٌ بِإِصْبَعِكَ السَّبَّابَةِ وَأَمَّا الابْتِهَالُ
الصفحه ٣٨٤ :
أَنْ يُسْأَلَ
وَيُطْلَبَ مَا عِنْدَهُ وَمَا أَحَدٌ أَبْغَضُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِمَّنْ
الصفحه ٤٢٥ :
__________________
(١) سقطت من نصّ نسخة
المخطوطة ، ورقة رقم ٢٤.
(٢) التهذيب ٣/٩٤ ،
مهج الدعوات : ١٨٨ ، بحار الأنوار ٩١/٢٨٤
الصفحه ١١١ : ) : «... بعث
إليه [أي إلى الإمام عليّ] أبو بكر أن اخرج فبايع. فبعث إليه عليٌّ عليهالسلام : (إنّي لمشغول وقد
الصفحه ٢٦٢ : الكليني
ومن رجال عدّته(١).
وقد تناهى إلى بحثنا
هذا اختلاف الرجاليين واللغويين والمحدّثين في موقع هذه
الصفحه ٤٤٨ : الحوائج فإذا دعتني ضرورة إلى السعي فيها لحاجة لا يمكنني تركها
فعلّمني ما أحترز به منها لأسعى في حوائجي
الصفحه ٣٩٧ : المؤمنين صلوات
الله عليه ممّا علّمه إيّاه رسول الله(صلى الله عليه وآله) وذكر له من الفضل والثواب
، ما يطول
الصفحه ١٠ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله). وإنّ هذا هو الثمن القليل الذي أشارت إليه الآية الكريمة(١).
إنّ
الصفحه ٣٥١ : بينها ، محتاج إلى التحرير والتحقيق
، ومع ذلك ليس بمبوب ، فتحصيل المطلوب منه عسر ، فعنى السيّد رحمهالله
الصفحه ٤١٦ : والدنيا فإنّ العباد لا يدرون ما هو من
مخزون علم آل محمّد عليه وعليهم الصلاة والسلام(١).
الدعاء الثالث
الصفحه ٣٨٧ : ١/٦٧ ، بحار الأنوار ١٣/٦٤.
(٢) الكافي ٢/٤٧٧ ،
أمالي الصدوق : ١٠٩ ، ٢٦٥ ، روضة الواعظين : ٢/٣٢٦
الصفحه ٣٨٥ : ، عدّة الداعي : ١٨٢ بحار الأنوار ٩٠/٢٩٧ ، ٢٩٩ ، ٣٨١
، وسائل الشيعة ٧/٤١ ، مستدرك الوسائل ٥/١٨٠. وهناك سقط