الصفحه ٤١١ :
وَمَعُونَتِكَ وَلا الَّذي أساءَ اسْتَبْدلَ بِكَ وَخَرَجَ مِنْ قُدْرَتِكَ إلهي بكَ
عَرَفْتُكَ وَبِكَ اهْتَدَيْتُ
الصفحه ٢٣ :
والعلماء مأكلة من سائر اليهود ، فخافوا أن تذهب مأكلتهم إن بيّنوا الصفة ، فمن ثمّ
غيّروا»(١).
وقال في
الصفحه ١١١ : في ثوب واحد وختمه ، ثمّ خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في مسجد رسول
الله ، فنادى عليٌّ
الصفحه ١٢٤ : الْمُحْصَنَ ، ثُمَّ صَلَّى عَلَيْهِ ، ثُمَّ وَرَّثَهُ أَهْلَهُ ، وَقَتلَ
الْقَاتِلَ وَوَرَّثَ مِيرَاثَهُ
الصفحه ٦٦ : وعليّ
عليهالسلام ومعاوية وأبان بن سعيد
وخالد ابن الوليد وأُبيّ بن كعب وزيد بن ثابت وثابت بن قيس ، ثمّ
الصفحه ٧٧ : الصُّحف
الّتي جمعها زيد بما تستحقّ من عناية فائقة ، فحفظها أبوبكر عنده ثمّ حفظها عمر بعده
ثمّ حفظتها أُمُّ
الصفحه ١٠٧ : السنّية.
لكن الشيعة لهم وجهة
نظر أُخرى في علل هذا الجمع من قبل أبي بكر ، نذكرها ثمّ نعلّق عليها إن اقتضى
الصفحه ٣٣٤ : فأكثر منه ، ثمّ تبصّر وعاد إلى مذهب الأمامية وكان حديث السنّ
، سمع أصحاب عليّ بن الحسن بن فضّال ، وعبد
الصفحه ٣٧٦ : وثمانين وسبعمائة
، قتل بالسيف ثمّ صلب ثمّ رجم ثمّ أحرق ببلدة دمشق لعن الله الفاعلين لذلك والراضين
به في
الصفحه ٣٨٦ :
وينبغي تقديم الثناء على الله
سبحانه وتعالى والمدحة له جلّ شأنه والاعتراف بالذنب ، ثمّ المسألة
الصفحه ٢٧ : وسلّم) نبيٌّ ثمّ لا تتابعوه (أَفَلاَ
تَعْقِلُونَ) يعني أفلا ترون أنّ
هذه حجّة لهم عليكم فقال الله عزّ
الصفحه ٤٩ : القرآن عند أبي بكر حتّى توفّاه الله ، ثمّ عند عمر حتّى توفّاه الله ، ثمّ
عند حفصةَ بنت عمر»(١).
*وفي
الصفحه ٥١ : إلى هذه
الآية من سورة براءة (ثُمَّ انصَرَفُوا صَرَفَ
اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٦٠ :
في مكان واحد ، ثمّ
كانت بعده محفوظة إلى أن أمر عُثمان بالنّسخ منها ، فنسخ منها عدّة مصاحف وأرسل
الصفحه ٦٨ : انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ).
«قال ابن بَطّال :
إنّما نفر أبو بكر أوّلاً ، ثمّ زيد بن ثابت ثانياً