الصفحه ٢٣٨ : القريتين متأخّرتين في الوجود الزمني عنها فالأغلب أنّ هذه الأسرة عاشت في موطنها
الأصلي ، ثمّ فضَّل بعض
الصفحه ٢٦٣ : ومتخصّصو (الرجال) ألقاباً عدّة تشير إلى وثاقته وأمانته والى موطنه
ومسقط رأسه ثم إلى هجرته وإقامته ، ونحن
الصفحه ٢٧٤ :
واجتمع إليه أناس وأحبّوه وقد قتل هذا العلوي في المعركة وحمل رأسه إلى بغداد ثم صلب
، قال أبو الفرج صاحب
الصفحه ٢٧٩ : ءً قضى الكليني
ردحاً من الزمن في قريته (كلين) وبطبيعة الحال في (الري) ثم جدّ في الترحال طلباً للحديث
الصفحه ٢٩٩ : الحسن الرضا عليهالسلام سنة ثمان وأربعين ومائة
وقبض عليهالسلام في صفر من سنة ثلاث
ومائتين وهو ابن خمس
الصفحه ٣٠١ : الريّ
ثمّ صقلتها مدرسة بغداد ، وكان شديد الغيرة على العقائد الاسلامية يتجلّى ذلك في كتابه
الردّ
على
الصفحه ٣٠٣ : ، ومنهم على حسب البلدان ؛ فيذكر فضائل
البلد المؤرّخ لعلمائه ومن سكنه من الصحابة أو مرّوا به ثمّ علماء ذلك
الصفحه ٣١٤ : معاني الآيات أو إيضاح المبهم منها ، إذ ذكر في خلال
معنى الصمد(١) :
علوته بحسام ثمّ
قلت له
الصفحه ٣١٧ : الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام قال بعد أن قرأ الكتاب
بتمامه : «هذه أحاديثنا صحيحة».
ثمّ كتب علي بن
الصفحه ٣٤٧ :
ب ـ روى في أوائل الكتاب
عن جبرئيل بن محمّد الفاريابي(١) ثمّ روى بفاصلة قليلة
عن جبرئيل بن أحمد
الصفحه ٣٤٨ : يحفظ عنه رواية
عن الرضا ولا عن أبي جعفر عليهماالسلام... ومات في سنة تسع ومائتين وقيل : سنة ثمان
الصفحه ٣٥٣ : ؟ فقال : نعم! قال : فسألت علي بن حديد عن ذلك ، فقال : لا تصلّ
خلفه ولاخلف أصحابه!».
ثمّ قال الكشّي
الصفحه ٣٧٣ : وما
وقع بأيدينا.
ومن خلال قراءة بعض
نصوص حياته ، نستنتج أنّه تلقّى تعليمه في مدينة الحلّة ، ثمّ
الصفحه ٣٩٤ : بلغ به الجوع والعطش شدّة ثمّ دعا بهذه الأسماء لسكن عنه الجوع والعطش
، والذي
الصفحه ٣٩٧ : ثمّ مات من ليلته أو
من يومه بعد ما دعا الله عزّ وجلّ بهذا الدعاء مات شهيداً وإن مات يا سلمان على غير