الصفحه ٨٦ : آخر عن ابن سيرين كما تقدّم عن السيوطي فقال :]
نقول (١) : إنّ هذه الرواية
وأشباهها لا تغيّر بحثنا
الصفحه ١٠ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله). وإنّ هذا هو الثمن القليل الذي أشارت إليه الآية الكريمة(١).
إنّ
الصفحه ٤٠٩ :
وَعَلَّمْتَهُ مَنْطِقَ
الطَّيْرِ وَبِالإسْمِ الَّذي خَلَقْتَ بِهِ العَرْشَ وَبِالإسْمِ الَّذي
الصفحه ١٧٩ : منه دلالته القائمة مقام َ التواترُ ، على ما نذكره»(١).
وفي الفصل الثالث ،
يقول : «الذي يلي هذا
الصفحه ٣٤١ :
ولا توجد ضرورة للتأكيد
على أنّ الذي هذّب رجال
الكشّي إنّما هو الشيخ الطوسي فهو مسلّم لا يكاد
الصفحه ٤٤٠ : وَمَعَرَّتَهُ
إنَّكَ تَمحُو ما تَشاءُ وَتُثْبِتُ وَعِنْدَكَ أُمُّ الكِتابِ ألا إنَّ أوْلِياءَ
اللهِ لا خَوْفٌ
الصفحه ٢٢٢ :
كما في منتظم الدرّين للشيخ محمّد علي التاجر
، وكتاب الذخائر
في جغرافيا البنادر والجزائر للشيخ
الصفحه ١٤٥ :
السماع عن المعصوم عليهالسلام مباشرة ، ونقل الحديث
الذي سمعه الراوي عنه عليهالسلام. والكتابة
الصفحه ١٣٣ : ، إلاّ أنّ الكتابة وأداتها (القلم)
من أعظم النعم الإلهية على الإنسان ، وبه أقسم الله سبحانه وتعالى في
الصفحه ٦١ : :
الأُولى
: أنّ عمل زيد لم يكن كتابة مبتدأة ولكنّه إعادة لمكتوب ، فقد
كتب كلّه في عصر النّبيّ(صلى الله عليه
الصفحه ٧٥ : المُرسلين ، فإنّ القائم مقامه يحفظ الكتاب
، ويقوم بعده لحفظ شرائع المسلمين. ولعَمري إنّ دعواهم : أنّه أهمل
الصفحه ٦٤ : ء الراشدين
ذلك».
وبعد هذا فما هي الفضيلة
المدّعاة لأبي بكر وعمر وعثمان إن كان مجموعاً ؟!!
أمّا لو أراد
الصفحه ١١٠ : رَجُلا) ، وعليّ بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم»(١).
إنّ رواية الاحتجاج الآنفة فيها دلالة
صريحة على أنّ
الصفحه ١٥٧ : ، ومعناه أنّ الراوي روى بالإسناد عن مولانا الصادق عليهالسلام ، أي بالنقل والواسطة»(١).
وقال الشيخ
الصفحه ٢٦٠ :
عمد الدين وأركان المذهب ، هو الذي ارتحل من كلين ـ الريّ وما أدريك ما الريّ؟ وَلُودة
المحدّثين ، وليطلب