الصفحه ٣٠١ : .
إنّ انتقائيته لهذه
الروايات ـ نبوية أم إمامية ـ ينمّ عن مقدرة كبيرة في هذا المتّجه :
«عن اسحق بن عبد
الصفحه ١٣٧ :
الثالث.
والباقون وإن لم يُعهَد
منهم كتاب بعينه إلاّ أنّ اهتمامهم بولاية عليٍّ عليهالسلام
الصفحه ٣٥٢ :
٢ ـ وما يحكى فيه عن
الفضل بن شاذان وغيره ، ممّن سئل عنهم أحوال الرواة :
أ ـ قال في ترجمة
الصفحه ١٢٣ : التحريف ـ سندرس ملابسات هكذا أُمور أكثر
ممّا مضى وسيقف المطالع على جذورها ، وكيف دخلت تلك الروايات في كتب
الصفحه ١٣٦ :
قال : الأئمّة من ولدك...»(١).
ومفهوم الرواية أنّ
النبيّ(صلى الله عليه وآله) لم يكن يخش النسيان
الصفحه ٩١ : الرّواية حتّى في الكتاب الأوّل للمسلمين
وهو القرآن الكريم ؟!
ولا ندري كيف تذهب
هذه الرّوايات الّتي تفصح
الصفحه ٣١٩ :
قضى حياته مهاجراً
بين الأمصار ومتنقّلاً بين الأقطار بحثاً عن حديث أو رواية واستقرّ به المقام في
الصفحه ١٢٦ : ، واختلاف حروف ، ووضع حروف في موضع أحرف أخرى»(٣).
وقال الأُستاذ عزّة
دروزة :... ثانياً أنّ هناك روايات
الصفحه ١٧٣ :
ممّن حمل العلم ورواه عن الأئمّة عليهمالسلام خلافٌ في أنّ كتاب سُلَيم بن قيس
الهلالي أصل من أكبر كتب
الصفحه ٣٤٦ : عليه
، له كتاب الرجال ، كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة»(١).
٤ ـ وذكر آخر : «وأمّا
الكشّي فمن راجع
الصفحه ٣٦٩ : المصادر على الرغم من أنّ الشيخ السيوري
قد اعتمد في معظمها على كتاب مهج الدعوات للسيّد ابن طاووس ، إلاّ
الصفحه ٢٥١ : محمّد بن أحمد بن سرحان فنقل صاحب منتظم الدرّين أنّه رأى من نظم
الشيخ أحمد بن سرحان تقريظاً على كتاب شيخه
الصفحه ١٧٨ : يتناول أقسام الخبر ، ويقول : «اعلم :
أنّ التواتر ـ في اللغة ـ يقع على الثلاثة فما فوقها.
والمراد به
الصفحه ١٨٢ : العاملي
المعروف بالشيخ البهائي (ت ١٠٣٠ هـ) ، وأصبح الكتاب محوراً لدراسة علم الدراية في
الحوزة لفترة طويلة
الصفحه ٣٠٧ :
جـ
ـ العلوّ في السند ، والعلوّ : «هو قلّة عدد الرواة
مع اتّصال السند»(١) ، فيتوخّى الشيخ الاختصار