الصفحه ١٥٢ : ،
أيّ إنّ علم الدراية يبحث عن أحوال السند ذاته»(١).
والدراية لغةً بمعنى
العلم ، قال الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٠٠ : العُظمى والتّعب
الكبير ، خصوصاً وإنّهم في هذه المرّة جمعوه بالأحرف السّبعة كلّها ، وهذا يستلزم
أن يكون حجم
الصفحه ٣٥٠ :
تمييز الثقة عن الضعيف
، فنَقَلَ الروايات المربوطة بالرواة ، ولذا اقتصر في كتابه على الرواة الذين
الصفحه ٣٥١ : الروايات ، فيصير
حال الراوي حينئذ حال المهملين(٢).
وجاء في التحرير الطاووسي
: (... وأمّا كتاب الاختيار
الصفحه ١٢ :
وبالرغم من أنّ الرواية
المذكورة غير مسندة إلاّ أنّنا سوف نبذل قصارى جهدنا لمناقشة نماذج مختلفة من
الصفحه ٧١ :
بالمراجعة إلى أوّليّاته
في الشريعة والتاريخ ، وهذه الأوّليّات التي فعلها عمر تعني : أنّ رسول الله
الصفحه ١١٩ :
فأبوبكر وعمر رجعا
عن القرآن إلى السنّة بعد أن كانا من الدعاة إلى الاكتفاء بالقرآن ، فأخذا
الصفحه ٣١٣ : المعنى من
اللغويّين ، كما أنّ المحدّث الكليني أخذ بأطراف علوم الحديث الشريف وأولويّاته وخبر
لغة الحديث
الصفحه ٣٠٦ : أنّ الأرض لا تخلو من حجّة ، الشافي.
(٤) الأصول من
الكافي/ كتاب الإيمان والكفر / باب المؤمن وعلاماته
الصفحه ١٣٢ : المشافهة له خصوصيّات تفتقدها الكتابة ، ومنها :
١ ـ تجسيد ناقل الرواية
لتعابير المعصوم عليهالسلام ، فإذا
الصفحه ٣٠٥ :
مجهولة مثل : (عمّن
حدّثه) أو (عمّن رواه) ، أو تكون هناك رواة ضعاف أو مضعّفون فيتجاوز الكليني
الصفحه ١٢٧ : الفاتحة والمعوّذتين ، ومن المرويّ كذلك أنّه
كان يحكّ المعوّذتين ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله.
الصفحه ١٣٤ : وآله) أو من بعده ، وهنا
لابدّ من استعراض بعضاً من الروايات والشواهد التي تضعنا في مشهد الكتابة وجوازها
الصفحه ١٦٨ : يكوّن خمس صفحات من كتاب ما ، فإذا كانت الجامعة
سبعين ذراعاً ، فالصحيفة الجامعة يمكن أن تقدّر بثلاثمائة
الصفحه ١٤٤ :
ـ يعطيني الكتاب ، ولا يقول : اروه عنّي ، يجوز لي أن أرويه عنه ؟ قال : فقال : إذا
علمت أنّ الكتاب له فاروه