الصفحه ٢٦ : واحدة أو أكثر من
الخطبة إلى قوله : (وإذا وردت إن شاء الله مدينة النبىّ(صلى الله عليه وآله)
فاغتسل
الصفحه ٣٣ : القول بكون هذا المزار من تأليفات بعض علماء الشيعة المتأخّرين.
تحقيق مصادر
زيارات هذا المزار :
عند
الصفحه ٣٩ : شاء الله تعالى»(١).
ولعلّ ما أشار
إليه الطهراني في الذريعة من قوله المارّ قبل قليل : «وهذا
الصفحه ٤١ :
الكريم ابن طاوس ـ
هذا الرجل الخبير بالتراث والآثار والحديث ـ من قوله : في مزاره هو غير كتاب
الصفحه ٤٥ : قول وعمل
مبرور) في قسم : (زيارته عليهالسلام في أوّل يوم من رجب وليلته وليلة النصف من شعبان) ، وهذه
الصفحه ٦١ : ء
الأعلام تقريباً لم يرجعوا إلى تفسير المغربي مباشرةً.
ويمكن القول بأنّ
تفسير المغربي لم يرد إلى إيران في
الصفحه ٦٤ : العهدين القديم والجديد(١) ، فقدعلّق الوزير المغربي في المصابيح في تفسير القرآن على قوله تعالى (مَا
الصفحه ٧٢ : المغربي في المصابيح
في تفسير القرآن في تعليقه على الآية ١٥ من سورة المائدة في قوله تعالى : (وَيَعْفُوا
الصفحه ٧٤ : يحسن»(٢).
وفي موضع آخر
تعرّض مرّةً أخرى إلى أبي بكر الرازي وذلك في قوله
الصفحه ٧٥ : ـ لمثيرٌ للإعجاب في تعليقه على قوله تعالى : (البَدْوِ)(٢) يقول : «(البدو) : البادية المجتمعون.وقدزلّ
الصفحه ٨٠ : يدافع في تفسيره عن المعتقدات الأصيلة
للشيعة إزاء المعتزلة وجمهور أهل السنّة ، مثلا علّق على قوله تعالى
الصفحه ٨٣ :
أعلى الدرجات ، فقد كفانا في الحثّ على تفهمّه قول الله تعالى : (كِتَابٌ
أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ
الصفحه ٨٨ : ) : إدراك
المطلوب.
(يُوْقِنُوْنَ) [٤] مدحوا بعلم الاستدلال.
قوله : (مِمّا
رَزَقْنَاهُم يُنْفِقُوْنَ
الصفحه ٩٦ : قصاص.
(٢) ذكر الطوسي
هذا القول في التبيان : ١ / ٨٨. مع إضافات أُخر : «وقال أبو مسلم : معناه أنّه لا
الصفحه ١٠٢ : جمع كلام الله بين اللوحين»(١). وقوله في مصحف عثمان : «والله لو ولّيت لفعلت مثل الذي
فعل»(٢).
ثمّ