الصفحه ١٢١ :
كما ورد عن الإمام
عليهالسلام تعريضاً بالآخرين قوله : «ما لهم قاتلهم الله عمدوا إلى
أعظم آية في
الصفحه ١٢٤ : (الطلح) ، إنّما هو
(طلع) ، كما جاء في قوله تعالى : (وَالنَّخْلَ
بَاسِقَات لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ)(٣) ، ولم
الصفحه ١٣٣ : ، فأمر بإحضار رَبْعَة فأخرج منها
صحيفة صفراء مكتوب فيها قول عليّ عليهالسلام في الخيار(١).
وقد تداول
الصفحه ١٥١ : وجود
قرآن التلاوة والقرآن المفسَّر المُأَوَّل ليس بِدْعاً من القول ، إذ قد قال به
علمين من أهل السنّة
الصفحه ١٧٢ : عليهمالسلام يُشير إلى المكانة العلمية لأهل البيت عليهمالسلام ، وهو المَعْنِيّ من قول الباقر عليهالسلام : «ما
الصفحه ١٩٦ : ، وهذا
أرقى وأرفع من القول بأنّه ثقة.
٣ ـ إنّ الرجل وقع
في أسناد تفسير القمّي ، سورة النحل ذيل قوله
الصفحه ٢١٣ :
اهتماماً بالشعر
والشعراء ، وأمّا قول الرسول(صلى الله عليه وآله) : «لئن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً
حتّى
الصفحه ٢١٤ : الجنّة) ، ويحثّونهم على تعلّم ما قيل فيهم وحفظه بمثل قول الصادق
ألأمين عليه السلام : (علّموا أولادكم بشعر
الصفحه ٢٢٤ : العتابيِّ حيث ذكر العلاّمة
القول ولم ينسبه لأحد وذلك قوله رحمهالله : «وقال بعضهم :
... وهوأوّل من ناظر في
الصفحه ٢٣١ : قوله
قولاً بليغاً
وأوصى بالخلافة
في عليّ
فقالوا حيلةٌ
نصبت علينا
الصفحه ٢٣٣ : والاعتداء
ومحاربة أهل بيت الرسالة حكمةً أو شجاعةً ونبلاً وذاك مانراه جليّاً في شعر الحافظ
إبراهيم في قوله
الصفحه ٣٠٤ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) فتح الباري ١٠
/ ٤٤٤. ويؤيّده قوله تعالى (يَقُوْلُوْنَ
مَا لاَ يَفْعَلُوْنَ) الشعراء : ٢٢٦
الصفحه ٣٠٩ : (٣) : إنّه كان من الكيسانية
، وله في مذهبهم أشعار كثيرة ، ثمّ رجع عن القول بالكيسانية ، وبرىء منه ، ودان
الصفحه ٣١٣ :
أعلامُهُ بَلْقَعُ
فبكى النبيّ(صلى
الله عليه وآله).
فلمّا بلغ إلى قوله
: (ووجهه كالشّمس إذْ تطلعُ
الصفحه ٣٢٠ :
ويحتمل أن يكون من
راحَ الرجل : إذا دخل في وقت الرَّواح ، وهو نَقيض الصَّباح(١) ، كما في قوله