الصفحه ١١٧ :
عليّ
عليهالسلام ؛ لاتّفاق أربعة أو أكثر من القرّاء السبعة على القراءة به
على وَفْقِ قراءة الإمام
الصفحه ١٣٣ : فجاء بصحيفة تكون أقلّ من شبر أو أكثر من أربع أصابع ، قال : فملأت شجرة
ونحوه علماً»(٣).
وعن عذافر
الصفحه ١٨٦ : الأربعة
للصدوق في الطبقة الرابعة من نفس السند فلم يرد
الصفحه ١٩٨ : بالفارسية (١٠٨٥هـ) حيث كتبه بعد أن مضت أربعة أعوام من فراغه
من تأليف
المزار من كتاب البحار(١٠٨١هـ) ، فيثبت
الصفحه ٢١٦ : :
نحن بنو أمِّ
البنين الأربعة
الضاربين الهام
وسط المجمعة (١)
فإذا اطّلعت عليها
الصفحه ٢٣٩ : والحمد لله ربِّ العالمين.
تمّت بحوله وقوّته
في اليوم السابع من ربيع الثاني
لسنة ألف وأربعمائة
وأربعة
الصفحه ٢٤٨ : المعاد ، وتذكرة الطريق ،
وعناية الإمام الرضا عليهالسلام (١).
وبذلك يمكن لنا أن
نرصد للمؤلّف أربعة كتب
الصفحه ٢٥٣ :
ذلك إكثاره من الحديث
في مناسبات متفرّقة عن تناول المسهلات وتحريك أمعائه على مدى اليوم أربع مرّات
الصفحه ٢٦٤ : ، فلحق بهم الحاجّ مهدي شقيق الحاجّ صالح مع رجاله ، وانتزعوا منهم أربعين
بعيراً بعد عراك وقتال ، ولم
الصفحه ٣١٠ :
شهرآشوب قسّم شعراءهم على أربع طبقات : المجاهدين ، والمقتصدين ، والمتّقين ، والمتكلّفين
، وجعل من المجاهدين
الصفحه ٣٤٣ : بالبيعة له ، فاجتمع أربعة عشر نفراً وتآمروا
على قتل رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، وقعدوا له في العقبة
الصفحه ٣٧٨ : بعضها : أنّ رسول
الله(صلى الله عليه وآله) قال : ليس في القيامة راكب غيرنا ونحن أربعة.
فقام إليه رجل من
الصفحه ٣٩٣ : ١ / ٢٠٨ ، الأربعون
حديثاً لمنتجب الدين : ٣٤ ح ١٢ ، العمدة : ٢٨٥ ، المزار الكبير : ٥٧٦ ، إقبال الأعمال
الصفحه ٣٩٧ :
، النجف ١٩٦٨م.
٦ ـ الأربعون حديثاً : لمنتجب الدين عليّ
بن عبيد الله الرازيّ ، مؤسّسة الإمام المهديّ (عج
الصفحه ٤٣١ : أبيه ، قال : خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى بدر
في ثلاث عشرة خلت من شهر رمضان ، ورجع في أربع