أن يقرأ بالرفع لتكون الجملة حالية ، وهو ضعيف غايته(١).
فليكن هذا آخر ما أردناه من شرح القصيدة.
والحمد لله أوّلا وآخراً.
وقد فرغ من تسويده في شهر محرّم الحرام سنة ١٢٩٩ هـ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) أورد الفسوي في شرحه : ١٠٦ بيتين آخرين كما يأتي :
وبعدها تترى على سادة |
|
لولاهم الأعمال لم تُرفعُ |
أعني عليّاً ثمّ أولاده |
|
هم عدد الأشهر يا سامعُ |