الصفحه ٣٨ :
وهذه الزيارة
المروية عن محمّد بن مسلم لم ترد في مصباح الزائر أصلاً ، وبهذا
يتحتّم وجود كتاب
الصفحه ٤٧ : الكتاب ونقل نفس الديباجة كما
أنّ لهذاشواهد(١) في بعض مختصرات الكتب التراثيّة(٢).
هذا ما خطر ببالي
من
الصفحه ٧٦ : إلى رواة السنّة في مصنّفات تفسير السلف من الشيعة كأمثال الجزي والسياري
وفرات الكوفي وعلي بن إبراهيم
الصفحه ١١٥ : أَثَّرت
أَثَرها في نفس الوقت ولم يكن الاختلاف بين الجمعين في ذات القرآن»(٣).
إلى أن يختم كلامه
بالقول
الصفحه ١٢٠ : واليقين ، فلي دراسة مخطوطة أُثبت فيها
دور الأمويّين في رفع البسملة وأنّها حذفت في الستّ الأواخر من عهد
الصفحه ١٣٤ : طرف الصحيفة ، إذا كتاب غليظ ، يُعرف أنّهُ من كتب الأوّلين ، فنظرتُ
فيها فإذا فيها خلاف ما بأيدي النّاس
الصفحه ١٤٣ :
عليه كتب
الكتابيّين ، إلى أن يقول : ... على أنّنا لا نريد أن ننفي بالمرّة ما ورد في
الأحاديث
الصفحه ١٥٧ :
الناس قد بايعوا
أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففزع إلى كتاب الله وأخذ بجمعه في مصحف ...».
وفي خبري
الصفحه ١٧٥ :
أشخاص غير معصومين
ومتعدّدين ، وقد يكونون مختلفين في الرأي وهو الحال ، يشكّك في حجية الكتاب العزيز
الصفحه ١٧٦ : ء هذا في
سيرة أولاده المعصومين عليهمالسلام أيضاً ، فقد قرأ رجل على الإمام الصادق
عليهالسلام حروفاً من
الصفحه ١٨٥ :
الجهة الأولى : التحقيق
في ما أفاده المجلسي أعلى الله مقامه بشأن سند الزيارة.
قال المحدّث
الصفحه ١٩٦ :
الأئمّة عليهمالسلام شهادة على كون الرجل
من الحسان ، مقبول الرواية لهم ، وإهمالهم ذكره في كتب
الصفحه ٢١٤ :
الغاية المهمّة
كان الشعر في القرون الأولى مدحاً وهجاءً ورثاءً كالصارم المسلول بيد موالي أئمّة
الصفحه ٢٣٣ : (١)
فإنّ القراءة التاريخية
لشعراء الشيعة ترى فيها قوَّة احتجاج واستقامة منطق موافق لرسالة السماء وما جاء به
الصفحه ٢٧٦ :
ممّا قيل فيه :
١ ـ قال ابن عبد ربّه
: السيّد الحميري وهو رأس الشيعة ، وكانت الشيعة من تعظيمها