الصفحه ٢٩ :
التهذيب بروايته عن الشيخ المفيد.
نعم .. أورد
الكفعمي رحمهالله في آخر مصباحه عند تعداد مصادره
الصفحه ٣٠ :
الصغير أنّ هناك مزاراً آخر له كبيراً ، ويمكن أن يؤيّده ما قاله
المفيد في مقدّمة مزاره
الصغير
الصفحه ٣٥ : لفهارس الكتب خاصّة في
الفهارس المعمولة لكتب المزار وجدنا عنواناً من كتب المزار يطابق ميزاته ـ وإن كانت
الصفحه ٥٦ :
بعض الروايات
الدالّة على تحريف القرآن ولم تتطرّق إلى بعض الآليّات والمناهج التفسيرية
المعهودة في
الصفحه ٥٧ :
إلى ظهور تفسير
علمي أصبح فيما بعد معياراً ومصدراً ومرجعاً في القرون اللاحقة والمعاصرة في تاريخ
الصفحه ٦٢ :
الرحمن (١ / ١١٤ ، ١٢٣ ،
٣٦٢) والسيّد محمّد حسين فضل الله في كتابه من وحي القرآن (٥ / ١١٢) قد نقلا
الصفحه ٦٩ :
الخصائص التي امتاز بها الوزير المغربي في المصابيح
أ ـ هو أوّل مفسّر
شيعيّ حاول التقليص من حجم
الصفحه ٧٨ :
وكذلك في تفسير
قوله تعالى (دَرَاهِمَ مَعْدُوْدَة)(١) قال : «وهي في التوراة عشرون درهماً».
وتارة
الصفحه ٩٤ : ، فلمّا كان رجوع
الاستهزاء يظهر مع عقاب الذنوب نسب الاستهزاء إليه.
(وَيَمُدُّهُمْ فِي
طُغْيانِهِمْ
الصفحه ١٠٨ : قد جمع الموجود من الآيات في الألواح والعسب والرقّ ، أي
وحدَّها في مصحف واحد مجموع في ثلاثة أيّام
الصفحه ١٢١ :
كما ورد عن الإمام
عليهالسلام تعريضاً بالآخرين قوله : «ما لهم قاتلهم الله عمدوا إلى
أعظم آية في
الصفحه ١٢٤ :
على عهد رسول
الله(صلى الله عليه وآله) ، لا أنّ زيداً هو الذي جمعه لهم في عهد الخلفاء الثلاثة
، إذ
الصفحه ١٤٢ :
كالقِرطاس والورق
والحرير والقماش والرُّقوق النّاعمة المسوّاة»(١) إلى أن يقول :
« ... لا يعقل في
الصفحه ١٦٩ : : «إنّ القرآن خلف فراشي ... فجمعه عليّ في ثوب أصفر ...»(١) ، وفي آخر : «إنّ رسول الله أوصاني إذا واريته
الصفحه ٢١٧ :
لسانه وقد أنشد
بعض الأشعار ، وإنّ عمرو بن العاص كان يعرف بدهائه في الجاهلية بخذلان المسلمين
عند