الصفحه ١٥٨ :
الزيادة في القرآن وهو ما لا يرتضيه الإمام علي عليهالسلام.
أو قل : إنّ
الإمام عليهالسلام كان يخاف أن
الصفحه ١٨٦ : ذكر في
ختام بحثه وبعد أن شرح وأوضح الزيارة في الملاذ عين ما تقدّم منه أوّلا في البحار فراجع(٢).
هذا
الصفحه ٢٢٠ : فيها
الكبير ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمنٌ حتّى يلقى ربَّه ، ألا وإنّ الصبر على
هاتا أحجى
الصفحه ٢٣٤ :
إلى أن يقول فيها :
خلائف الله
جلُّوا عن موازنة
فلا تقيسنَّ
أملاك الورى بهم
الصفحه ٢٥٢ : والصورة
، فقد كان كتاب الرحلات والسير يمارسون ذات الدور في تصوير الأحداث والوقائع
والمشاهد ، ولكنّهم إنّما
الصفحه ٢٩٢ :
، فرغ منه سنة (١١١٥ هـ). نسخة منه في مكتبة مجلس الشورى الإسلامي في طهران(٢).
ونسخة أخرى في مكتبة
الصفحه ٣١٧ : .
هذا مع أنّه قد سلف
أنّ من أنشد شعراً في الحسين وأبكى كتبت له الجنّة ، فلا غَرو في أن يكتب الله الجنّة
الصفحه ٣٨٧ :
أي الحميريّ لم يزل
يمدحكم ولو قطّع إصبعاً إصبعاً لكمال ثباته في موالاتكم ، ورسوخ محبّتكم في قلبه
الصفحه ٤٢٨ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) جاء في سند حديث
في دلائل التوحيد للهروي ص٧٤ (الكناني) بدل من : (النكاني).
(٢) في المخطوط
الصفحه ٤٣٣ :
[٢٨] وبالإسناد عن
سعيد بن خثيم(١) ، عن محمّد بن خالد
الضبّي ، عن إبراهيم ، قال : لو أنّي كنت في
الصفحه ٤٤٧ : الله عليك ، أُوصِ(٣). قال : عليك بتلاوة القرآن ، فإنّه ذكرك في السماء ، ونورك
في الأرض(٤).
[٥٣
الصفحه ٤٥٠ : ، نشر دار المفيد في بيروت.
٢ ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب : لابن عبد البر ،
المتوفّى سنة ٤٦٣هـ ، طبع
الصفحه ٤٥١ : دار الطلائع للنشر والتوزيع والتصدير في القاهره.
١٠ ـ تاريخ مدينة دمشق : لعلي بن الحسن بن
هبة الله بن
الصفحه ٤٧٣ :
عبد الجبّار
القطيفي.
يعدّ هذا الكتاب
في مضمار الكتب التي عرفت بـ : (الكشكول) في
الصفحه ٢٣ :
قصّتي مع كتاب
المزار الكبير للمفيد :
في أثناء عملي في
مشروع تحقيق (مصادر بحار الأنوار) ـ حدود