يسعها الوصف ، حتّى أنّ ملائكة السماء كانت ترقّ لغربة الحجّاج في بادية نجد والحجاز).
ـ (جاءتني جارية ابن سويلم المطوي ـ إمام جماعة الوهابية ـ بشيء من التمر والدبس والبصل ، دعوت الجارية إلى الخيمة وسألتها عن أمرها وكيفية وصولها إلى تلك البلاد ؛ فقالت : إنّ الوهابي أسرني يوم القتل الذريع في كربلاء المقدّسة)!
نكتفي بهذا القدر من إطلالتنا على هذه الرحلة ، على أمل أن يتمكن القارئ الكريم من اقتناء نصّها الكامل ، ويجد فيها أضعاف ما قدّمناه له منها في هذه العجالة.