الصفحه ٤٣٧ : ، عن إسماعيل بن أبان ، عن عبد الله بن شدّاد بن الهاد ، عن
ابن عبّاس قال : لقد كانت لعليّ عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : (٤) :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هذا تلخيص
لرأي ابن عبّاس ذكره الطبري بتفصيله هكذا : «وحدّثنا ابن حميد ، قال : حدّثنا سلمة
عن
الصفحه ٩٢ : نسب هذه الرواية إلى ابن عبّاس في تفسير قول شعيب في آية : ٥٦
من سورة الأعراف : «قال ابن عبّاس : كانت
الصفحه ١١٣ : للقرآن.
وأمّا نافع وابن كثير
وأبو عمرو ، فمعظم قراءاتهم يرجع إلى ابن عبّاس ، وابن عبّاس قرأ على أُبيّ
الصفحه ١٤٩ : رُبْعَها»(٢).
وعن ابن عبّاس : «إنّ
عمر قيل له سورة التوبة قال : هي إلى العذاب أقرب ، ما أقلعت عن الناس
الصفحه ٢٧ : الشيخ المفيد الشيخ الطوسي (٤٦٠ هـ) وأبو العبّاس النجاشي (٤٥٠ هـ) في فهارسهما ، نعم ذكر النجاشي عند ترجمة
الصفحه ٦٢ : والمغرب والأندلس عنه شيئاً أبداً؟
حتّى إحسان عبّاس
حينما كتب بحثه القيّم في المغربي والذي جاء تحت عنوان
الصفحه ٨٧ : هذاالحرف
اختلافاً بين المفسّرين منهم ابن عبّاس وسعيد بن جبير وأبو مالك ونافع مولى ابن
عمر وعطاء بن أبي رباح
الصفحه ٨٩ : : (أَأَنْذَرْتَهُم) [٦] نزلت في أبي جهل وخمسة من قومه من قادة الأحزاب قُتلوا
يوم بدر(٥) ، وقال ابن عبّاس : نزلت في
الصفحه ٩٣ : حاتم الرازي : ١ /
٤٧ ، هذا القول إلى ابن عبّاس.
الصفحه ١٢٢ : »(٢).
أجل ، قد جاء عن
ابن عبّاس قوله : كان المسلمون لا يعرفون انقضاء السورة حتّى تنزل (بِسْمِ
اللهِ
الصفحه ١٣٨ : قال : فدفعا إليه صحيفة لو أَطْلَعاه على أكثر منها لهلك ، فيها ذكر دولة بني
العبّاس»(٢).
وقد اشتهر عن
الصفحه ١٤٨ : سعيد بن جبير
، قال : «قلت لابن عبّاس : سورة التوبة ، قال : التوبة؟! بل هي الفاضحة ، ما زالت
تنزل فيهم
الصفحه ١٥٢ : ، ولا كما قال ابن عبّاس : إنّ الكاتب كتبه وهو
ناعس ، بل كان يقرأ من المُصْحَف ويكتب بخطّه من الإمام
الصفحه ١٨٢ :
عبّاس(٢).
٦ ـ إنّ الإمام
عليّاً عليهالسلام قدّم المصحف المفسَّر إلى الخلفاء كي يقيم الحجّة عليهم