يكون المراد من أصحيّة المتن هو أنّ الطريق المكتوب للشيخ أو الصدوق في كتابيهما إلى الراوي عن الإمام عليهالسلام أوثق طريق وإسناد في ذلك.
وعلى كلّ تقدير يندفع التنافي بين كلاميه رحمهالله وإن كان الأوّل أقرب تحقيقاً ، والعلم عند الله ، والحمد لله رب العالمين.