الصفحه ١٥٢ : ، وكذلك الأئمّة من وُلده
عليهالسلام يتلُون الكتاب على ما يتلونه ، ويُعلِّمُون أولادهم كذلك ،
والله تعالى
الصفحه ١٥٤ : أهل
البيت عليهمالسلام لا يجيزون مخالفة القراءة السائدة :
ففي كتاب بصائر الدرجات بإسناده عن ابن أبي
الصفحه ١٥٧ :
الناس قد بايعوا
أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففزع إلى كتاب الله وأخذ بجمعه في مصحف ...».
وفي خبري
الصفحه ١٥٨ : لم يوفّقوا ، لأنّ الله صان كتابه من
التحريف وحفظه من يد المتطاولين.
ونحن لو جمعنا هذه
الفقرات من
الصفحه ١٥٩ : المفسّر ، ذلك الكتاب الذي أعدّ أوّليّاته وكلّيّاته منذ زمن رسول الله(صلى
الله عليه وآله). لإيقاف الأمّة
الصفحه ١٦٠ : القرآن(١) ، إلاّ في بعض التقديم والتأخير والقراءات فيه ممّا لا
يضرّ بأصل الكتاب العزيز ، فلا تراهم يجرؤون
الصفحه ١٦٣ : »(١).
وعن الصادق
عليهالسلام أيضاً : « ... وعندنا والله مصحف فاطمة ما فيه آية من كتاب
الله»(٢).
أو قوله
الصفحه ١٦٦ : (وَمِن
قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِّسَاناً
عَرَبِيّاً
الصفحه ١٦٨ :
فقال له أبو بكر :
فإنّك نِعْمَ ما رأيت»(١).
ويدلّ على أنّ
الجمع هنا بمعنى الكتابة لا الحفظ
الصفحه ١٧٤ : من منهج خاطئ
كالبيّنة في جمع القرآن لاحقاً.
وأمّا لو قالوا
بالثاني ، فهذا مخلّ بوحدة كتاب الله
الصفحه ١٨٩ :
ابن يزيد النوفلي النخعي
ابن أخ الحسين بن يزيد النوفلي الذي روى عن السكوني كتابه ورواه عنه إبراهيم
الصفحه ١٩٧ :
٦ ـ إنّه قد وقع في
أسانيد كتاب بشارة
المصطفى لشيعة المرتضى عدّة مرّات مع ما قال
مولّفه عماد الدين
الصفحه ٢٠٦ : خلَّفه العلاّمة رحمهالله بين دفَّتي كتاب الغدير ترك للمحقِّقين والباحثين والناقدين مجالاً واسعاً ليخوضوا
الصفحه ٢١٢ : وآله) في الجزء الثاني من كتابه الغدير تحت عنوان (الشعر والشعراء في السنَّة والكتاب) لأغناك
وكفاك
الصفحه ٢٢٦ : هذا الكتاب من شعراء الشيعة.
وقد جهّز كتاب الغدير قوافل الأدب يحدوها
الشعر الشيعيّ على مرِّ الحقب