الصفحه ٢٦ :
العلاّمة السيّد أحمد بن محمّد رضا الحسيني الصفائي الخوانساري ـ قدّس الله نفسه
الزكيّة ـ كما أنّ عليها خطّ
الصفحه ٢٨ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) المزار الصغير
: ٣ ، المقدّمة.
(٢) تهذيب الأحكام
٦ : ٥٦.
(٣) محاسبة النفس
(المطبوع في
الصفحه ٣٤ : من المواضع بطريقه عن غير المفيد ، ورويت
نفس هذه الزيارات في هذا المزار بشكل مرسل ، وهذا ممّا يرجّح
الصفحه ٣٧ : ، بل هي معلومات حسّيّة علميّة عن نفس الكتاب وعن نسخته الخطّيّة ، ولا
شكّ أنّه رجل خبير عارف بمعرفة
الصفحه ٣٨ :
المزار للسيّد علي ابن
طاوس رحمهالله.
إشارة ابن طاوس
إلى مزاره :
توجد إشارة من ابن
طاوس نفسه في
الصفحه ٣٩ : والإقبال».
فأجاب رحمهالله نفسه عن هذا السؤال وأوعد بتأليف مزار مختصر وقال ما نصّه
الصفحه ٤٠ : الزيارة نفسها في كتابه إقبال الأعمال فيما
يعمل مرّة في السنة(٢) ، وواضح أنّ ما أراده عبد
الصفحه ٤٣ : قم المقدّسة وفي نفس المؤسّسة عام ١٤٤٠ هـ ، ثمّ أعادت تحقيقه مؤسّسة
المعارف الإسلاميّة في قم عام ١٤١٦
الصفحه ٤٧ : الكتاب ونقل نفس الديباجة كما
أنّ لهذاشواهد(١) في بعض مختصرات الكتب التراثيّة(٢).
هذا ما خطر ببالي
من
الصفحه ٤٨ :
تبدأ بخطبة مزار الشهيد ، وراجعتُها فوجدتُها هي نفس المزار المنسوب إلى الشيخ المفيد ، فعلمتُ أنّ
الصفحه ٤٩ : إلى غير مؤلّفيها ، وجاء
العلاّمة المجلسي رحمهالله (١١١٠ هـ)في نفس القرن ونقل عن هذا المزار بعنوان
الصفحه ٥٠ : الأُستاذ أحمد علي مجيد الحلّي ـ أدام الله توفيقه وتسديده بحقّ
محمّد وآله خير الآل ـ الذي أتعب نفسه في
الصفحه ٦٦ : وسلّمتها إليه»(١) ، كما جاء فيما بعد نفس هذا الكلام في مجمع البيان : «(فَتَمَّ مِيْقَاتُ
رَبِّهِ
الصفحه ٦٧ : عليهم
أربعين سنة ، ودخلوها بعد موت موسى بشهرين مع يوشع بن نون».
وقد وردت نفس هذه
العبارة في إيجاز
الصفحه ٦٨ : قال : أليضلّوا عن سبيلك أعطيتهم
ذلك كلّه؟» فإنّ النيشابوري أيضاً نقل نفس عبارة المغربي في إيجاز البيان