الصفحه ١٧٣ : القرآن ـ من قبل الخلفاء ـ لاحقاً باطل ، لأنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) كان قد جمعه ورتّبه ، لكنّه مع
الصفحه ١٧٥ :
، ويعني تعدّدية أحرف القرآن ، في حين أنّ الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام أَكَّدوا بأنّ القرآن واحد نزل
الصفحه ١٧٦ :
مَنضُود) به (طلع منضود)
فيقول لهم عليهالسلام : «إنّ القرآن لا يهاج اليوم ولا يحوّل».
كما جا
الصفحه ١٨٢ :
١ ـ كتابة القرآن
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وجود صحف بل
مصاحف ناقصة على عهده
الصفحه ٥٩ :
لقد ذكر القدماء
هذا المصنَّف بعناوين مختلفة مثل خصائص علم القرآن(١) ، وإملاءات
عدّة في تفسير
الصفحه ٦٢ :
الرحمن (١ / ١١٤ ، ١٢٣ ،
٣٦٢) والسيّد محمّد حسين فضل الله في كتابه من وحي القرآن (٥ / ١١٢) قد نقلا
الصفحه ٧٤ : المغربي شاعر عارف بمواقع الكلام ولغوي لامع نراه قد
اعتنى بهذا الجانب في تفسيره لفهم القرآن ، وله آرا
الصفحه ٨٧ : من سامرّاء ولكن مولده ووفاته ببغداد ، له حوالي مئة مصنّف أشهرهاتفسير حجيم
على القرآن المسمّى
الصفحه ٩٨ :
المصادر
١ ـ آلاء الرحمن في تفسير
القرآن : للبلاغي النجفي
، محمّد جواد ، قم ، منشورات بنياد بعثت
الصفحه ٩٩ :
٩ ـ روح المعاني في تفسير
القرآن العظيم : للآلوسي ، سيّد محمود. بيروت ، منشورات دار الكتب العلمية
الصفحه ١٠٠ : ، مرتضى
، مجله پژوهشهاي قرآن وحديث (مقالات وبررسيها) ، لسنة ٤٤ ، رقم٢ ، خريف ـ شتاء
١٣٩٠ش.
٢١ ـ متشابه
الصفحه ١٠٢ :
في تفسير جمع
القرآن بأنّه يعني الحفظ لا الكتابة ، هو باطل.
قالوا بذلك لسلب فضيلة
جمع القرآن
الصفحه ١١٢ :
أبو عبدالرحمان : قرأت على عليّ فأكثرتُ ، وأمسكتُ عليه فأكثرت ، وأقرأتُ الحسن
والحسين حتّى ختما القرآن
الصفحه ١١٧ : هم الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله(صلى الله
عليه وآله).
وعلى كلّ حال ، فإنّ
المهمّ هو أنّ
الصفحه ١٣٠ : القرآن وأنا غائب عنه حتّى أقدم عليه فيقرئنيه
ويقول : يا عليّ أنزل الله بعدك كذا وكذا وتأويله كذا وكذا