الصفحه ٣٤٩ :
بمولاهم هو النبي(صلى الله عليه وآله). وبالغَدْر ما وقع منهم ليلة العقبة من إلقائهم
الدباب لينفّروا ناقة
الصفحه ٤٤٧ : (٥) اليمن يدعوهم إلى الإسلام
، فكنت ممّن سار معه ، فأقام عليهم ستّة أشهر لا يجيبوه إلى شيء ، فبعث النبيّ
الصفحه ٤٣٤ : الأنصاري لما رأيت
من صلاة النبيّ (صلى الله عليه وآله) ودعائه له
الصفحه ٣٣٣ : رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ)(٢) إلى آخره.
عَزْمَة ـ بالعين المهملة
والزاء المعجمة ـ : أي
الصفحه ٣٩١ : هلكت العاملة الناصبة (تَصْلَى
نَارَاً حَامِيَةً تُسْقَى مِنْ عَيْن آنِيَة)(١) ، ومن أجل ذلك قال
الله
الصفحه ٤٣ : المطبوع(١) والمنسوب إلى الشهيد الأوّل محمّد بن مكّي العاملي (٧٨٦
هـ) نرى بوضوح الاتّفاق في ترتيب الأبواب
الصفحه ١٤٥ :
بعد كلّ هذا لابدّ
من الرجوع إلى ما ادّعيناه من وجود مصحفين للإمام عليهالسلام وخصوصاً المفسّر منه
الصفحه ٤٥٦ : ء الشيعة
بأفكارهم السقيمة وطريقتهم العقيمة وربّما كانت تلك
الأفكار سارية
إلى زماننا هذا من
الصفحه ١٧٧ :
موقفهم الصُّلْب من المحرّفين والمنهج الموصل إلى التحريف.
لقد استفاضت أخبار
مصحف الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٨١ : وَأَرْجُلِكُم إلى الْكَعْبَيْنِ)(٢) يقول : «فأمّا القراءة بالخفض فدلالتها على المسح ظاهرة ، وأمّا
القرا
الصفحه ٤٧٧ :
إلى ٩١٣ تقريباً.
نشر : عطر عترت
ـ قم ـ إيران / ١٤٣٢هـ.
* موسوعة الشهيد
الأوّل
الصفحه ١٠٢ : .
ثمّ صاروا إلى
التشكيك في روايات جمع الإمام للقرآن وتضعيفها ، وحملها على الجمع في الصدور ، وأكثر
من ذلك
الصفحه ١٧٤ : مأخوذ من نسخة رسول الله(صلى الله عليه وآله) التي
ورثتها الزهراء عليهاالسلام ، وأنّ المشرف على الجمع هو
الصفحه ٢٥٣ : إلى حين استيفاء النقود من بعض
الممتنعين عن الدفع بسبب عجزهم ، وقد تكرّر منه حبس القوافل حتّى أدّى ذلك
الصفحه ٩ :
غيضاً كلّ متكبّر عابس هجس فنبس واربدّ وعبس ونسب إلى ساحة الرسول الأعظم كلّ رجس وإفكودنس
دحراً للحسنات