الصفحه ١٧٠ : وخمسين وسبعمائة ، يقال :
إنّه كان في آخره : (وكتب عليّ بن أبو طالب) ...».
ومنها نسخة منه
بالمذار ، قال
الصفحه ٣٣٠ : (٣)
عِلْم العرفان متعدّ
إلى واحد ، فإذا دخلت عليه الهمز تعدّى إلى إثنين : المَفْزَع ، والمَلجَأ. ويجوز في
الصفحه ١٠٣ :
ومصاحفهم لتصحيح
أعمالهم في هذا المضمار فتعرّضنا إلى بعض مصاحف الصحابة ومواقفهم اتّجاه السلطة
الصفحه ٧٦ : إلى رواة السنّة في مصنّفات تفسير السلف من الشيعة كأمثال الجزي والسياري
وفرات الكوفي وعلي بن إبراهيم
الصفحه ٧٧ :
بـ : إيليا
برشينايا (٩٧٥ ـ ١٠٤٩م) يتبيّن منه أنّه كان يحسن السريانية قليلا(١).
وعلى كلّ حال
الصفحه ٣٦٩ : :
فارجعوا : أي ارجعوا وراءكم وانصرفوا من حيث أتيتم ، أو بمعنى عندكم ، أي : انصرفوا
من عندنا إلى ما عندكم من
الصفحه ٣٩٢ :
لا من شيء ـ إلى أن
قال : ـ خلق الله تعالى أرضاً طيّبة ، ثمّ فجرّ منها ماءً عذباً زلالا فعرض عليها
الصفحه ٢٢٤ :
إذن فإنّ كلام الجاحظ
وإن كان ظاهراً في تحامله وتغيُّظه على الشيعة إلاّ أنّ إشارته إلى شعر الكميت
الصفحه ٤٤٤ :
فقالوا : وما سيماء
الشيعة يا أمير المؤمنين؟
فقال : صفر الوجوه
من السهر ، خَمص البطون(١) من
الصفحه ١٩٩ : ء ، فيكون المراد من أصحيّة السند هو أنّ الطريق الواصل منه إلى الشيخ أو
الصدوق رحمهما الله في هذا الحديث أحسن
الصفحه ٦٣ : .
(٤) ومثال ذلك أنّ
الوزير المغربي في (آية ٦ من سورة المائدة) يقول : «إنّ معنى قوله إذاقمتم إلى
الصلاة أي
الصفحه ٤٩ : الأوّل ، ثمّ في القرن الحادي عشر ظهرت بعض النسخ من
المزار المختصر منسوبة إلى الشهيد الأوّل ، فحاله مثل
الصفحه ٥٧ :
إلى ظهور تفسير
علمي أصبح فيما بعد معياراً ومصدراً ومرجعاً في القرون اللاحقة والمعاصرة في تاريخ
الصفحه ٦١ : ء
الأعلام تقريباً لم يرجعوا إلى تفسير المغربي مباشرةً.
ويمكن القول بأنّ
تفسير المغربي لم يرد إلى إيران في
الصفحه ٢١٧ : أصل
المطاف إلى ما نحذر ونخاف فثبِّتنا من لدنك بالقول الثابت يا خفىَّ الألطاف.
الكميت بن زيد
رائد