الصفحه ٢١٣ :
اهتماماً بالشعر
والشعراء ، وأمّا قول الرسول(صلى الله عليه وآله) : «لئن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً
حتّى
الصفحه ٣٧٤ : .
والمحصّل : إنّ الرايات
القادمة يوم القيامة خمس : أربع منها رايات الضلالة ، وواحدة منها راية الهداية
الصفحه ٤٤٣ : عليه وآله) ، ومن أتى بها مجتنباً لكبائر الآثام ، وإذا قارف ذنباً من صغار الذنوب
كان مكفّراً بولاية أمير
الصفحه ١١٧ : الآخرون في بدء سور
مصاحفهم ، فتراهم إلى يومنا هذا يصرّون على إسقاط البسملة من السور
الصفحه ٤٤٩ : إلى الله تعالى وإلى شفاعة أوليائه الأبرار : عبد الحليم بن الحاج عليوي
عوض الحلّي في ٢٠ من جمادي
الصفحه ٢٠٧ :
والقسم الثاني : وهو
من الجزء الثاني إلى آخر الكتاب المشتمل على الغدير في الشعر العربيّ من القرن
الصفحه ١٤٤ :
الّتي سمعها من
رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، وكان الرسول(صلى الله عليه وآله) قد خصّه بهذه
الصفحه ٨٣ :
إلى الغرض المقصود
لمشكل معانيه وامتثال أوامره ونواهيه ، وليعدّ من السابقين بالخيرات البالغين به
الصفحه ١٥٠ : عليه المواسي إلاّ وقد نزلت فيه آية أو آيتان تقوده
إلى الجنّة أو تسوقه إلى النّار ، وما من آية نزلت في
الصفحه ١٥٩ :
قُرَاء الأمّة
أمثال ابن مسعود وأُبيّ بن كعب دعوا إلى حجّية القرآن من خلال التواتر لا البيّنة
الصفحه ١٨١ :
فإنّ كلّ هذه
الأخبار تجعلنا نطمئنّ بإِقدام الإمام عليهالسلام على جمع القرآن من خلف فراش رسول
الصفحه ١٥١ :
فإنّ وجود تفسير
وتأويل هكذا أُمور في هوامش وحواشي بعض الآيات من مصاحف الصحابة ، وخصوصاً في
المصحف
الصفحه ١٦٠ : في تقديم ما جمعوه في زمن أبي بكر
وعمر بن الخطّاب إلى الناس ، وجعله دستوراً للدولة لوجود من
الصفحه ٢١٤ :
الدين ، وسهماً مغرقاً في أكباد أعداء الله ، ومجلّة دعاية إلى ولاء آل الله في
كلِّ صقع وناحية ، وكانوا
الصفحه ٣١٦ : ذنوب
شيعته فغفرها له(٢).
وروي عن رسول الله(صلى
الله عليه وآله) أنّه قال : يدخل الجنّة من أمّتي سبعون