الصفحه ٣٦٣ :
ومحصّل المعنى : أنّ
حَصَى هذا الحوض ياقوت ومرجان ولؤلؤ ، وأرضه مسك ، ونبت في جوانبه أنواع النبات
الصفحه ٣٣٩ :
ما أوحي إليّ حذراً
من أن لا أفعل فتحلّ بي قارعة لا يدفعها عنّي أحد وإن عظمت حيلته ، لا إله إلاّ
الصفحه ١٠٥ :
والأنصار ، إلى
غيرها من المعارف الإلهية. وهو مصحف العلم والتفسير والتأويل.
فالمصحف الأوّل هو
الصفحه ٣٥٩ : ، وبه يتعلّق قوله : «من ماء» ، والضمير في له عائد إلى الحوض
، أو إلى الله بقرينة المقام ، أي إلى علم
الصفحه ٢٦٠ :
ـ الحركة من جدة إلى
مكة المكرّمة ، الإثنين : ١٥ / ذي القعدة / ١٢٣١ للهجرة.
ـ الوصول إلى مكّة
الصفحه ٢٥٤ : والإقامة في المدينة المنوّرة ومكّة المكرّمة إلى العام المقبل ، وهكذا كان.
وعلى الرغم من العنوان
العربي
الصفحه ٦٤ :
ولابدّ لنا من
الإشارة هنا إلى أمر مهمّ وهو أنّ الشيخ الطوسي كثيراً ما نقل عن المغربي في كتابه
الصفحه ١٧٣ : القرآن ـ من قبل الخلفاء ـ لاحقاً باطل ، لأنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) كان قد جمعه ورتّبه ، لكنّه مع
الصفحه ٣١ : ثان له مطوّل مثل كتب السابقين عنه.
هذا ممّا يجعلنا
في شكّ من نسبة هذا المزار
إلى الشيخ المفيد
الصفحه ٧٨ : تفسير قوله تعالى (فَلَمّا أَحَسَّ
عِيْسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصارِي إلَى اللهِ)(٢) قال
الصفحه ٢١٥ :
مفرداتها وجزالة
ألفاظها ودقّة معانيها إضافة إلى القواعد التي ابتنيت عليها من إعراب رفع ونصب
وجرٍّ
الصفحه ٣٣٨ : روي من أنّه لما نزلت الآية المشار إليها أمر رسول الله(صلى الله عليه
وآله) منادياً ينادي في الناس
الصفحه ١٨٢ : (صلى الله عليه وآله) ، فيها السورالكاملة ، والّتي أُحكِمَتْ
آياتها وعُرفت حدودها من خلال عرض جبريل
الصفحه ٢٥٠ : ! وتتجلّى
عمق العلاقة هذه بشكل خاص عندما نواكب المؤلّف في طريق العودة والوصول إلى البصرة ومنها
إلى بغداد
الصفحه ٣٣٤ : الله يقرؤك السلام
، ويقول لك : إنّه قد دنا أجلك ومدّتك فاعهد عهدك ، وقدّم وصيّتك ، واعمد إلى ما عندك
من