الصفحه ٣٧١ : من روح الله إلاّ الضالّون ، وهم أعداء آل محمّد
الذين اشتروا الضلالة بالهدى (وَأُولَئِكَ هُمُ
الصفحه ١٥٨ : كلام الإمام عليّ عليهالسلام ـ مع ما مرّ من تخوّف رسول الله(صلى الله عليه وآله) من أن تُضيّع أمّته
الصفحه ٨٤ :
وإيضاح المعنى
اللطيف مع ما لا يتسغني التأويل عنه من العلوم المذكورة ، وأوردناه عشراً عشراً
ليسهل
الصفحه ٣٥٣ : ؛ فقد روي عنه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال : من
لم يؤمن بحوضي فلا أورده الله حوضي ، ومن لم يؤمن بشفاعتي
الصفحه ٣٦٠ :
روي أنّه نهر في الجنّة
أعطاه الله نبيّه(صلى الله عليه وآله) عوضاً عن ابنه(١). وفسّره بعضهم بالعلم
الصفحه ٣٥٧ : عليه وآله)(٢).
وروى في مجمع البيان
: أنّ النبي(صلى الله عليه وآله) سئل عن الكوثر حين نزلت سورة (إنّا
الصفحه ٣٨٥ :
يُرووا أي : يروون
، حذفت النون للضرورة ، أي يُسقون من حوض النبي(صلى الله عليه وآله) بيد مولاهم
الصفحه ٣٣٧ : ، كقوله : أسمِع بهم ، أي ما أكرمها!
ويرفع الأوّل مبني
للفاعل ، والمراد به النبيّ(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣٢ : أبي الطيب
يرفعه إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال : الخلق عباد الله ، فأحبّ خلقه إليه أحبّهم
صنيعاً
الصفحه ٣٦٦ : ، فيردّون(٤) مبيضّة وجوههم(٥).
ومنها : ما رواه صاحب
الفائق : أنّ النبي(صلى الله عليه وآله) قال لعليٍّ
الصفحه ٣٩٣ : حيدرة الأصلعُ
أي بعد ما تقدّم من
المقال فصلّوا على النبيّ والآل.
والصنوان ـ بكسر الصاد
الصفحه ٩٦ : ، ورميلة
اسم أمّه ، وهو شاعر إسلاميٌّ مخضرم ، أسلم ولم تعرف له صحبةواجتماع بالنبيّ(صلى
الله عليه وآله) أنظر
الصفحه ١٣٢ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ
دِيناً) ، فالنبيّ(صلى الله عليه وآله) بلّغ رسالته لكنّه مع ذلك
أوصى
الصفحه ١٧١ : ، لأنّ
«الرجل كان إذا هاجر دفعه النبيّ إلى رجل منّا يعلّمه القرآن وكان يسمع لمسجد رسول
الله ضجّة بتلاوة
الصفحه ٤٤٥ : ، فإن حلف بذلك فيمينه باطلة ، ولا حنث فيها ، أستغفر الله وحده(١).
[٤٨] وبالإسناد يرفع
إلى النبيّ (صلى