الصفحه ٣٣٥ :
لك : (يَا
أَيُّها الرَّسُوْلُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إلَيْكَ مِن رَبِّكَ ...)(١) إلى آخره
الصفحه ٤٦ : الأوّل بسقوط
مقدّمته وورقة من زيارة النبىّ(صلى الله عليه وآله) وكان أوّلها كامل ينطبق
الصفحه ٢٣٧ : آل
النبيِّ
وتجحدها فضل
أحسابها
بكم باهل
المصطفى أم بهم
فردَّ
الصفحه ٣٤٢ :
بر خلاف قول
حقّش بسته دل
قوله : غاظهم أي حملهم
فعل النبي(صلى الله عليه وآله) على الغيظ
الصفحه ١٤٧ : منه(صلى الله عليه
وآله) ؛ لأنّ غالب تلك النصوص(٢) تعني المفسَّر ، في حين أنّ أعداء أهل البيت
الصفحه ٣٩٤ : (صلى الله عليه وآله) مستفيضة ، وهي لما دلّ على أفضلية
النبيّ(صلى الله عليه وآله) غير منافية ، كما لا
الصفحه ١٥٧ :
الناس قد بايعوا
أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففزع إلى كتاب الله وأخذ بجمعه في مصحف ...».
وفي خبري
الصفحه ٨٥ :
متبرّين من السهو
والعجز (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ السَّبِيْلَ)(١).
واعلم أنّ تفسير
القرآن على أربعة
الصفحه ١٩٣ : أبو عبدالله محمّد بن جعفر صاحب المزار من سنده لهذه الزيارة ، حيث نقلها
في كتابه بإسناده عن الطوسي ، عن
الصفحه ٤٦٠ : هـ).
يعدّ هذا الكتاب
من الكتب الكلامية التي اعتنى بها العلاّمة ابن مطهّر الحلّي في معرفة أصول
الدين
الصفحه ٩١ :
...................................
نُكُن مثل مَن
يا ذئب يصطحبان
الصفحه ١٣٧ :
وعن محمّد بن مسلم
، قال : «سألته عن ميراث العلم ما بلغ؟ أجوامع هو من العلم أم فيه تفسير كلّ شي
الصفحه ٤١٩ :
كتاب صغير
رواية أبي الفتح محمّد بن محمّد العلوي الحسيني
المعروف بابن جعفر الحائري
كان
الصفحه ٣٤٣ : قدم [على](٣) النبي(صلى الله
عليه وآله) ، فقال : أمرتنا من الله أن نشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّك
الصفحه ٣٤٦ : طغيان
المنافقين بعد وفاة النبي(صلى الله عليه وآله) على أهل بيته وقراباته من إخراجهم عليّاً
عليهالسلام