الصفحه ١٤٩ :
وعن حذيفة :
«إنّكم تسمّونها سورة التوبة ، والله ما تركت أحداً إلاّ نالت منه»(١) ، وفي آخر : الّتي
الصفحه ١٤٨ : إعلاميّاً وتشهيريّاً ، وهل هذا الأمر يعترف به الصحابة
أم لا.
الصحابة وخوفهم من
أسماء بعض السور :
المهمّ
الصفحه ٤٥٠ : الملقّب بالشيخ المفيد ، المتوفّى سنة ٤١٣هـ ، نشر دار
المفيد في بيروت.
٥ ـ الأمالي : لأبي جعفر محمّد بن
الصفحه ٣٢٨ : . ويقال
: خَبَطَ الرجل : إذا مشى على غير الطريق.
والمعنى : أنّهم جاءوا
إلى النبيّ(صلى الله عليه وآله) من
الصفحه ٣٧٨ : به لورود أخبار متواترة بأنّ علّياً
عليهالسلام صاحب لواء النبي(صلى الله عليه وآله) يوم القيامة.
ففي
الصفحه ٤٣٩ :
فقال : أُحدّثك أنّ
النبيّ (صلى الله عليه وآله) مرض مرضةً ، فدخلتْ عليه ابنته فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٢٧ :
خصوصاً في كتاب
الله وسنّة رسوله(صلى الله عليه وآله)»(١).
وإنّي خوفاً من
الإطالة والخروج عن
الصفحه ٣٤٥ :
هذه الحياة الدنيا(١).
وفي البيتين إشارة
إلى الملاحم التي وقعت بعد وفاة النبي(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٤١ : )(٣) يريد به أنّ ما ذكره
من هذه القضيّة مثل ما نبّه به على فضل آل محمّد : ولم يعن شجرةً نابتة كما يظنّ
الصفحه ١١ :
وفي هذا السلك
تنتظم زيارة النبىّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة المعصومين عليهمالسلام ؛ فإنّ
الصفحه ٣٣٢ : يقضي بأمر فمَن لأُمّتك من بعدك؟
فسألته عائشة ، فقال(صلى
الله عليه وآله) : يا أبا رافع ، انطلق فادعُ
الصفحه ٤٤٦ : الله (صلى الله عليه وآله) يعزّه بالعلم عزّاً ، ولقد قال : أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى ، إلاّ أنّه لا
الصفحه ٤٣٠ :
[٢٢] وبالإسناد يرفع
إلى زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر ، إنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال : ما
الصفحه ٤٣٨ : ببعض
ما سمعت من النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٥١ :
إشارة إلى ما ورد كثيراً من أنّ الظالمين لآل محمّد(صلى الله عليه وآله) لا يردون حوض
النبي(صلى الله عليه