الصفحه ٥٥ :
اما لان المفرد المعرف يفيد العموم او للاطلاق وقرينة الحكمة ولا مانع عن كون
المذكورات اوصافا لكل فرد اذ
الصفحه ١٠٥ : مفاهيم الجوامد كذلك الحال فى مفاهيم المشتقات بل لو اوجب
ذلك تركيبا حقيقيا لامتنع معرفة الاشياء باجناسها
الصفحه ٢٩٢ : ان الاوامر والنواهى) انما (تكون متعلقه بالطبائع دون الافراد) وتحقيق ذلك يتوقف على معرفة امور ثلثه
الصفحه ٣٩٥ : كل الى قرينة إلّا انه خارج عن مفروض
المسألة لانه فيما اذا كان الدال على الملازمة العقلية نفس الجملة
الصفحه ١١ : الوضع انما يتوقف على معرفة المعنى بوجهها ويتصور العام تحصل هذه
المعرفة (فانه
من وجوهها) اى الافراد
الصفحه ٤٨٧ : فيما سبق وذكروا فى المعرف باللام اذا اريد منه تعريف الفرد ان اللام
فيه للاشارة الى الفرد المعهود ذكرا
الصفحه ٤٨٩ : العلم
بالوضع وهو شرط فى الدلالة قطعا إلّا ان ذلك لا دخل له بكون اللفظ علما لذلك او
معرفة بل العلم بالوضع
الصفحه ٤٩٠ : الاستعمالات المتعارفة المشتملة على حمل المعرف باللام او الحمل عليه
كان لغوا كما اشرنا اليه) قلت قد عرفت
الصفحه ١٢ : امكان تعميم الوضع فى هذه الصورة لجميع المعانى مع كثرتها وعدم احصائها
وتوقف الوضع على معرفة المعنى هو
الصفحه ١٣ : يكون تصوره بنفسه كافيا احق واولى لان المعرفة المتوقف
عليها الوضع حينئذ اتم واكمل إلّا ان لباب مطلبه
الصفحه ١٨ : ومعرفة كليها من جزئيها وعامتها من خاصها وجوهرها من عرضها واصليها
من تبعها ثم تلحظ الالفاظ الموضوعة
الصفحه ٤٥ : واما المتكلمون فلما كان غرضهم معرفة ذات الآمر وما يترتب على ذلك من آثارها
من وجوب طاعته وحرمة معصيته من
الصفحه ٤٦ : الكل فيه) اى فى ذلك الاثر بمعنى صدوره عن الكل (بذلك الجامع) وعدم امكان معرفة الشيء الا بآثاره غير عزيز
الصفحه ٤٧ : ما عداها حتى الفاسد منها وتوضيح المقام انك بعد ما عرفت
من ان المرجع فى معرفة تفصيل هذه الحقائق
الصفحه ٦٠ : يزعجه ويسوقه الى العمل نفى الحقيقة لا نفى الكمال فحملها
على ذلك قصور عن معرفة مواقع المقال (رابعها دعوى