الصفحه ٥٠٣ : الى معرفة ذلك نفس الدليل الوارد فى بيان ثواب المستحبات
وتفضيل بعض افرادها على بعض الذى يعطى بظاهره ان
الصفحه ٢٢٣ : النفسى) كالمعرفة مثلا (قل
ما يوجد فى الاوامر فان جلها مطلوبات لاجل الغايات التى هى خارجة عن حقيقتها
الصفحه ٢٢١ : القرب
منه ضرورة ان المحبوب النفسى قد يجب بالغير كالطهارة والصلاة فالمعرفة بالله هى فى
نفسها غاية الغايات
الصفحه ٤١٧ :
معرفات
لا مؤثرات) لوضوح ان ذلك
لا يرفع ما مضى من الاشكالات اللازمة على القول به مضافا الى ما فى
الصفحه ٤٨٦ : على) خمسة (اقسام المعرف بلام
الجنس) الموضوعة
للدلالة على ان المراد من مدلولها هو نفس الطبيعة الكلية
الصفحه ٤٥٦ :
المنذور فى نفسه طاعة (وربما
يؤيد ذلك بما ورد فى صحة الاحرام والصيام قبل الميقات وفى السفر اذا تعلق بهما
الصفحه ٤٩٢ : المعهود مدلول المعرف بالالف واللام وبدلالتها على هذه
المعهودية جاء التعريف فمدخولها يزيد على المجرد بهذه
الصفحه ٩ : (معرفة خصوصها كما لا يخفى ويؤيد ذلك) اى كون مسائل الاصول ليست خاصه بما يبحث عن عوارض
الادلة بذاتها ولا
الصفحه ٢٠٥ : ستعرف إن شاء
الله تعالى (فلا
تغفل هذا كله فى غير المعرفة والتعلم من المقدمات واما المعرفة) فالظاهر انها
الصفحه ٤٩١ : فردين كذلك او فى ضمن جميع
الافراد جعل الواضع علامات معرفة لاراده احد هذه المعانى فجعل تنوين التمكين
الصفحه ٥٠٢ : الوجوب لا يقاس به ظهوره فى
بيان مجرد ملاك الاستحباب بقرينة حكم العقل باستحالة تحقق نفس الحكم الاستحبابى
الصفحه ٢٢٢ : للصلاة والمعرفة للشكر وشرب الخمر لقتل النفس المحترمة وهذا هو
معنى ما ورد من ان الله تعالى لم يامر إلّا
الصفحه ٤٨٨ :
ذهن المخاطب من ماهية اللحم والماء والذئب ليس بشىء لان هذه الفائدة يقوم
بها نفس الاسم المجرد عن
الصفحه ٤ : الثانى ولا مشاحة فى الاصطلاح ويرجح الاول انضباط امر الموضوع به ومعرفة
عنوانه ويوهنه لزوم ما تقدم ويرجح
الصفحه ٤٣ : بشرط لا فهو كاستعماله فى الفاسد بشرط
لا خارج عن موضع النزاع على جميع الاقوال والغرض من تحقيق ذلك معرفة